الصفحه ٤٢٢ :
تقول : وامن قلع باب خيبراه (١) ، وامن حفر بئر زمزماه (٢) ، لاشتهار الرجلين بذلك.
وموضع مدة
الصفحه ٤٠٣ : الصحيحة ، بقلة المدة
فيهما ، لأن المدّ في الأغلب لا يكون إلا في الألف ، والواو والياء اللتين حركة ما
الصفحه ٥٢٠ : المضاف إليه ، نحو :
ثالث عشر ، في : ثالث عشر ثلاثة عشر على ما يأتي في باب العدد ؛ وقولنا فأنت ومالك
؛ مثل
الصفحه ٤١ : الكلام عليها في باب حروف
الجر ؛ وهو يميل إلى القول بأنها اسم.
(٢) سيبويه هو شيخ
النحاة وإمام البصريين
الصفحه ٤٨٠ : يستقيم فعلى كل وجه في
لفظه نظر.
وضابط هذا
الباب أن تقول : كل محذّر معمول لا حذر أو بعّد ، أو شبههما
الصفحه ٢٧١ : إلى بغداد وله شرح المفصل للزمخشري توفي
سنة ٦٤٣ ه وكنيته أبو البقاء. وربما كان مراد الرضى بأبي البقا
الصفحه ٤٧٣ : المختار.
فنقول : ما بعد
الفاء يعمل فيما قبلها إذا كانت زائدة ، كما في قوله تعالى : (إِذا جاءَ نَصْرُ
الصفحه ١٢٤ : . وشرحها كلها وذكر قصة قتل المنتشر. وقال ان
القصيدة نسبت في بعض الآراء إلى أخت المنتشر
(٣) يريد اسم
الصفحه ٣٣١ : الله ، وقد قيل إنها أحوال ،
كما يجيء في باب الحال.
ومما يشبه أن
يكون قياسا ، كل مصدر عطف على جملة
الصفحه ٢٥٧ : وقال إنه من عكس التشبيه ، قال البغدادي بعد أن شرح البيت انه مع شهرته
في كتب النحو لا يعرف قائله. وهو
الصفحه ٩٤ :
الا المعارف ، كما يجيء في بابه ؛
والمضاف إليه
يجب أن يكون مثنى ، إما لفظا ومعنى ، نحو : كلا الرجلين
الصفحه ٤٠٦ : عشر ، كما يضاف ثلاثة عشر
وأخواتها ، كما يجيء في باب المركب ؛ قال المصنف : فيه نظر من جهة أن الثاني اسم
الصفحه ٥٢٧ :
تمَّ بعون الله وتوفيقه
: الجزء الأول من كتاب :
«شرح الرضى على
الكفاية»
حسب التقسيم الذي
الصفحه ٤٩٤ : للتبعيض فهو له ، نحو : يوم الجمعة في جواب : متى خرجت من
البلد ، فما لا يصلح إلا جواب «متى» : المختص غير
الصفحه ٤١٧ : أعربته بالحركات وجعلت النون معتقب الإعراب ، ولا بدّ ، إذن ، من أن
تلزمه الياء ، كما يجيء في باب الاعلام