الصفحه ٢٢ : القول
برسمها بالنون حيث وقعت ، وكذلك فعلت في كتابتها في هذا الشرح كما فعل الرضى ، إلا
أن تكون نصا قرآنيا
الصفحه ١٨٤ : العمد على ما تقرر قبل.
__________________
(١) علم أي علامة
وتتكرر هذه الكلمة في هذا الشرح كثيرا
الصفحه ٦ : مقدمة المراجع لهذا العلم ؛
وهو كتاب : «شرح
الرضي على كافية ابن الحاجب» ، الذي تجلّى فيه جهد اثنين من
الصفحه ٥٠٣ : ؛ إذ ليس معنا متعدّ إلى أكثر
من ثلاثة.
وجوّزوا في
الأفعال الناقصة ، نحو : (٢) يوم الجمعة ليس زيد
الصفحه ١٥٢ : في بيت
الشاهد يرجع إلى الذي كان فانيا في هذا البيت وشرح الأبيات.
الصفحه ١٢ : الشرح ،
وأشرت ، في
إيجاز إلى ما يتصل بما فيه من الشواهد ، وحددت مواضع الآيات القرآنية التي وردت
فيه
الصفحه ٤٩٨ : اليوم غدوة وبكرة ، وكذا قال أبو الخطاب (١) إنه سمع ممن يوثق به : آتيك بكرة ، وهو يريد الاتيان في
يومه أو
الصفحه ٤٩٣ : الجمعة
، أو ، لا ، كأول يوم من رمضان ، ويوما قدم فيه زيد ، ولا يجوز أن يجاب عنه بمعدود
غير مختص ، كيوم
الصفحه ٢٠ : الرضى لمصادر الفعل المزيد في
باب المصدر من هذا الشرح. وقد كان أسهل ـ لو لا ذلك ـ أن يقول : تكليما في
الصفحه ٢٦٨ : فيقال لهم : أكفرتم ، وتجيء علة الإتيان بالفاء في
خبر مثل هذا المبتدأ في حروف الشرط.
وتدخل جوازا في
خبر
الصفحه ١٤٢ :
«على الثلاثة ، فنوح منصرف ، وشتر وابراهيم ممتنع».
قال
الرضى :
قوله : «علمية
في العجمية» أي كون
الصفحه ١٠٩ : متمّ
(٣) في باب النسب من شرحه على الشافية.
الصفحه ٤٥٣ : رفعه
في هذا الباب حتى لا يظن أن رافعه فعل ، كما أن ناصبه إذا نصبت ، فعل.
قوله : «عند
عدم قرينة خلافه
الصفحه ٣٥٥ : :
١٠٨ ـ أيا شاعرا لا شاعر اليوم مثله
جرير ولكن في
كليب تواضع (٢)
وقال
الصفحه ١٧٠ : التأنيث نحو صحراء ، وبشرى ، خلافا للجزولي ، فإنه لا
يلغي سببا ؛
فهذا حال
العلمية في جميع باب ما لا ينصرف