الصفحه ١٩٤ : بالشعر. والأبيات في
الأمالي (٢ ـ ١١٨) منسوبة لأشجع أيضا. وقال محقق الأمالي ان الأبيات في شرح
الحماسة
الصفحه ٢٣٥ : ومن
هو في درجته. ولكن الرضى ذكره استطرادا لتوضيح المعنى الذي ذهب إليه في شرح قولهم
سلام عليك. من أن
الصفحه ٣٩١ : ء في شواهد العيني ، وهو أيضا ، في شرح الأشموني :
أيا أبتي لا زلت فينا فاننا
لنا
الصفحه ٣٤١ : كتاب «العباب في
شرح أبيات الآداب» كما قال البغدادي ألفه ابن سناء الملك وضمنه أبياتا واشطارا
تتضمن حكما
الصفحه ٢٥١ : يشيروا إلى عدم وجوده في شرح الرضى. والبيت من شعر
ابراهيم ابن هرمة.
الصفحه ١٦١ : أسلوب الاختصار الذي جرى عليه ابن الحاجب
رجح أنها من كلام الرضى وأنه بدأ بها قبل أن يبدأ في الشرح.
الصفحه ٤٢٩ : به.
(٢) الآية ٢٥ من سورة
النحل وقد ربطها في الشرح بالآية ٢٤ التي قبلها.
الصفحه ٢١ : ؛
__________________
(١) بلى : التي من
حروف الجواب والرضى يستعملها كثيرا في هذا الشرح في مثل هذا المقام.
(٢) متعلق بقوله : لو
الصفحه ٤٩٥ : تفصيل يأتي في الظروف المبنية ، وكصباح مساء ،
ويوم يوم ، كما يجيء في المركبات ؛ وقد يجيء حيث و «إذ
الصفحه ٤٧ : : الاعم صباحا
أيها الطلل البالي. وهي من جيد شعره وقد وردت منها شواهد كثيرة في هذا الشرح ،
ولهذا شرح
الصفحه ٤٨٤ : المجيد. شيخ سيبويه وسيأتي ذكره في هذا
الشرح.
(٣) الآية ٩٢ من سورة
التوبة.
الصفحه ٢٦٥ :
وآخذ من كل حي عصم ؛
وهو من الشواهد النحوية في هذا الشرح
وفي شرح الشافية للرضى أيضا ؛
الصفحه ٤٨ : بعض الشواهد في هذا الشرح
وبعد هذا الشاهد : «مشتبه الأعلام لماع الخفق». وكان رؤبة وأبوه العجاج من أشهر
الصفحه ٢٦ : ء النسب
وحرف المضارعة.
(٢) في اول شرح
المؤلف على الشافية لابن الحاجب.
(٣) متعقب للآخر : أي
حاصل بعده
الصفحه ٤٥ : الرضى في
هذا الشرح عن الألفاظ والكلمات بأسلوب المذكر مرة وبأسلوب المؤنث أخرى ولا شيء في
ذلك ، على اعتبار