الصفحه ١٢٦ :
إذا إغتال يوما ريشه الدهر بالنسل
التعليقات :
وردت هذه القصيدة في كتاب عن أبي الفضل
العباس
الصفحه ١٩٧ : المشار إليها سابقا في صفحتها الرابعة وقد كان هذا الخطاط قد إستنسخ
جميع القصائد والكتابات وأشار إلى السور
الصفحه ١٩ :
نعيتك للكتاب فكان قبلي
عليك له عويل وإنتحاب
ألا شقوا ضريح ابي حسين
الصفحه ٢٥ : يوالي إلا
ذرية من آل طه فضلت على الناس وطهرت من الرجس في كتاب مبين. فيقول بعد كلام :
ما لم
الصفحه ٣٤ : :
١ ـ يا سيدا في الورى أعيت مناقبه
عن أن تحيط بها الكتّاب والكتب
٢ ـ تحصى الرمال
الصفحه ٣٥ :
لسان ألله يعضده الكتاب
١٣ ـ أما علموا بأن أبا تراب
هو المولى وكلهم تراب
الصفحه ٣٦ :
٤٢ ـ وحقك لم يرعني الدهر يوما
بمثلك أين مثلك يا شهاب
٤٣ ـ نعيتك للكتاب فكان
الصفحه ٣٧ : من كتاب إثبات الوصية للمسعودي المؤرخ المشهور.
(٦)
ناصر دين ألله
من البسيط ألأول :
وهي في رثا
الصفحه ٤٥ :
إلى أسرة آل كبة) (أتيت
بهذا التعريف لأن الكتاب نادر الوجود في الوقت الحاضر. المحقق).
محمد صالح
الصفحه ٥٦ :
٢ ـ أخو الكتاب الذي جاء النبي به
كلاهما عن نبي أو وصي نبي
الصفحه ٧٥ : قد لا تكون كاملة منقولة من
كتاب (المنح ألإلهية في المجالس العاشورية) بقلم عبدالمجيد إبن الشيخ علي بن
الصفحه ٧٧ :
٣٣ ـ وانا تصفحت نص الكتاب
أراه بفضلهما يشهد
٣٤ ـ خذا بيدي وإنصراني فقد
الصفحه ٩٢ :
عهده في إرتكاب أمر خطير
٦ ـ وعلي فيهم وفيهم كتاب ألله
يتلونه بغير شعور
الصفحه ٩٩ : ء الحفل.
ملاحظة : المعلومات من ٣٠ ـ ٤٤ مأخوذة
شفهيا من الشيخ محمد حسن آل ياسين مؤلف كتاب الروضة الكاظمية
الصفحه ١٠٢ : الديوان :
٣ ـ الصواع : هو الصاع الذي يكال به.
٦ ـ الرقاع : جمع رقعة أي رسالة أو كتاب.
٨ ـ الموامي