الصفحه ٩٥ :
(٣٧)
علم ألإسلام
من البسيط الثاني :
وقال في العلم الذي أهدي إلى
روضة العباس إبن أمير
الصفحه ١٠٥ :
إلى ألله عز وجل في كل أموره.
٣٤ ـ في النسخة الثالثة جاء هذا البيت
كما يلي :
يا دهر صب علي ما
الصفحه ١٠٧ : المجاهد الطباطبائي. يظهر أن السيد أبو القاسم أقام حفل تأبين للسيد
مهدي القزويني في كربلاء وإن الشيخ محسن
الصفحه ١٣٣ : سرك العيد الذي فيه زينة
لبعض أناس من ثياب وحلي
٤ ـ فقد عاد لي العيد الحداد
الصفحه ١٨٢ :
٥٣ ـ ابوك ساقي الورى في الحشر كوثره
وأنت أطفالنا في الطف ساقيها
٥٤ ـ جزاكما
الصفحه ٢١ :
ثم يشرح لنا سبب حزنه وثوران عاطفته في
واقعة الطف فيقول :
أشد على نفسي إذا
ما ذكرتهم
الصفحه ٢٥ : أشفار الظبا
حتى سقيت دماءهم فسقينا
من لي بفتياني عرايا في الثرى
الصفحه ٤٤ :
من المتقارب الثالث :
وهي من قصيدة في رثاء
المرحوم الحاج محمد صالح كبة المتوفى في سنة ١٢٨٧ هـ ويذكر
الصفحه ١١٢ :
التعليقات :
هذه القصيدة ليست في الديوان.
كانت مكتوبة على القاشاني في ألإيوان
الضيق بسور الروضة
الصفحه ١٤١ :
(٦٦)
لا انسى رضيع الطف
من الوافر ألأول :
قالها في رثاء من قتل في
معركة الكرامة بكربلا
الصفحه ١٩٤ :
وعندما يشير المؤلف إلى القصيدة في فهرس
الكتاب يذكر إن قائلها محمد بحر العلوم بينما قال في المتن
الصفحه ٦٩ : ـ كان طوفانهم كطوفان نوح
ذاك يجري ماء وهذا حديدا
٢٤ ـ ركبوا للنجاة فيه سفينا
الصفحه ٧٤ : والجوى يتوقد
فقم للشجى والحزن فيه نجدد
٢ ـ وذا شهر عاشورا أطل هلاله
الصفحه ١٢٠ : نسيت لها
قلبا تعارض فيه الوجد والوجل
٢٨ ـ تدعو ولا احد يصبو لدعوتها
الصفحه ١٤٥ : قد إنقلبت بكم وكأنكم
لم تظفروا منها بنيل مرام
٣٨ ـ إن الذين ولعتم في ظلمهم