الصفحه ١٣٠ : في ثلاث طلايع
في مهد فاطمة فما أعلاها
هي بنت من هي زوج من هي أم من
الصفحه ٧ : وعلى تابعه بإحسان ومن
والاه ، وعلى آل بيته وأنصاره ومن إقتفى نهجه وهداه.
أما بعد : فإنه لمن عظيم
الصفحه ٩ : جذوة صحمها ، ومصباح هداها ،
تسير به طالعة من وحل المأساة ، وساطعة بوجه ألإمام بأروع ما تشرق به شمس
الصفحه ٣٣ : في ذلك النسبا
٢٩ ـ ألم يكن من نبي ألله مهجته
فكيف ذابت على رغم العلا سغبا
الصفحه ١٩٠ : الحادث الجلل
٩ ـ لا كان يومهم في كربلاء ولا
طافت علينا به الركبان والرسل
الصفحه ١١٩ :
(٥٣)
يوم من الدهر
من البسيط ألأول :
قالها في مصائب أهل البيت عليهمالسلام
في يوم عاشورا
الصفحه ١٨٠ : يقول إنها بالبقيع.
(٨٤)
ما يدريك ما في الطفوف
من البسيط الثاني :
أنشاها في قتلى يوم الطفوف
وما
الصفحه ١٨ :
الثلاثين ، وإذا به قد نبغ في الشعر وبرز في الخطابة فكان السابق في الحلبة ولقب
آنذاك بأبي الحب ، وهو لقب باق
الصفحه ١٦٢ :
(٧٧)
له في الناس شأن
من الوافر ألأول :
أنشأها في مدح إبني السيد
كاظم الرشتي الحائري ويرثي
الصفحه ١٥٤ :
١١ ـ فيك الحسين وأهلوه وصحبته
فأي فخر كهذا الفخر في ألأمم
١٢
الصفحه ١٩٥ :
ألإختلافات في
الكلمات ثم أنه لم ينقل القصيدة بأجمعها وهي من ألإثني عشريات في الرثاء. كما أنه
لم
الصفحه ١٨٦ : القاشاني
في ألإيوان الضيق في سور الروضة الحسينية المطل على الصحن من جهة الرأس الشريف.
كما أنه أشار إلى أن
الصفحه ١٨٨ :
٥ ـ قامت قيامة أهل البيت وإنكسرت
سفن النجاة وفيها العلم والعمل
٦ ـ جل ألإله فليس
الصفحه ١٩١ :
٣١ ـ من كان خادمها جبريل كيف ترى
أضحى يحكم فيها الفاجر الرذل
الصفحه ١١ :
الشيخ
محسن الحائري
عربي ألأصل والمحتد ، حائري المولد
والمسكن والمدفن ، ولد في كربلاء سنة ١٢٢٥