الصفحه ٣٩ : (١) وَاَلْقٰائِلِينَ
لِإِخْوٰانِهِمْ هَلُمَّ إِلَيْنٰا وَلاٰ يَأْتُونَ اَلْبَأْسَ
إِلاّٰ قَلِيلاً)
وما كنت لأعتذر من
الصفحه ٢٢١ :
إليك بسوء عملى ، تقرّبا
إلى عبادك ، وتباعدا من مرضاتك (١).
٢٧٧ ـ وقال عليه السلام : لا والّذى
الصفحه ٢٤٧ :
أحد قبل الاختبار
عجز.
٣٨٥ ـ وقال عليه السلام : من هوان
الدّنيا على اللّه أنّه لا يعصى إلاّ فيها
الصفحه ٢٦٧ :
وهذا حين انتهاء الغاية بنا إلى قطع
المختار من كلام أمير المؤمنين عليه السلام ، حامدين للّه سبحانه على
الصفحه ٣٢ : اللّه غدا فى آخرتهم ، لا تردّ لهم دعوة ، ولا ينقص لهم نصيب من لذّة ، فاحذروا
عباد اللّه الموت وقربه
الصفحه ٣٨ : ، وأن تفضح فافتضحت! وما على المسلم من
غضاضة فى أن يكون مظلوما (٢)
ما لم يكن شاكّا فى دينه ، ولا مرتابا
الصفحه ٤٦ :
النّفور ، وإنّما
قلب الحدث كالأرض الخالية : ما ألقى فيها من شىء قبلته ، فبادرتك بالأدب قبل أن
يقسو
الصفحه ٢٣٧ :
فى الموهوب ، وبلغ
أشدّه ، ورزقت برّه
٣٥٥ ـ وبنى رجل من عماله بناء فخما (١) فقال عليه السلام
الصفحه ٥ :
يا شريح ، أما إنّه سيأتيك من لا ينظر
فى كتابك ، ولا يسألك عن بيّنتك ، حتّى يخرجك منها شاخصا
الصفحه ٥٢ : (٢)
، وقدّر بلاغك من الزّاد مع خفّة الظّهر فلا تحملنّ على ظهرك فوق طاقتك فيكون ثقل
ذلك وبالا عليك. وإذا وجدت
الصفحه ٥٧ : إلى الرّغائب ، فانّك لن تعتاض بما
تبذل من نفسك عوضا (٢)
ولا تكن عبد غيرك وقد جعلك اللّه حرّا ، وما خير
الصفحه ٦٢ :
واردات الهموم
بعزائم الصّبر وحسن اليقين ، من ترك القصد جار (١)
، والصّاحب مناسب (٢)
والصّديق من
الصفحه ٨٢ :
قتالى لما ولّيت
عنها ، ولو أمكنت الفرص من رقابها لسارعت إليها. وسأجهد فى أن أطهّر الأرض من هذا
الصفحه ١٠١ :
ما لا يبلغه رفق
غيرهم ، ثمّ الطّبقة السّفلى من أهل الحاجة والمسكنة الّذين يحقّ رفدهم ومعونتهم
الصفحه ١١٣ :
مجلسا عامّا فتتواضع
فيه للّه الّذى خلقك ، وتقعد عنهم جندك وأعوانك (١) من أحراسك وشرطك حتّى يكلّمك