الصفحه ٧٧ :
غفلته (١) ويستلب
غرّته.
وقد كان من أبى سفيان فى زمن عمر [بن
الخطّاب] فلتة من حديث النّفس (٢)
ونزغة من
الصفحه ٢١٣ :
٥ ـ وفى
حديثه عليه السلام
إنّ الايمان يبدو لمظة فى القلب كلّما
ازداد الايمان ازدادت اللّمظة
الصفحه ٢١١ :
فصل نذكر فيه شيئا من اختيار
غريب كلامه
المحتاج إلى التفسير
١ ـ فى حديثه عليه السلام :
فإذا
الصفحه ٢٦١ : حديثك فضل عن عملك (٣)
وأن تتّقى اللّه فى حديث غيرك
٤٥٩ ـ وقال
عليه السلام : يغلب المقدار على التّقدير
الصفحه ٢١٤ : أعذب عنه. والعاذب والعذوب الممتنع من الأكل والشرب
٨ ـ وفى حديثه عليه السلام :
كالياسر الفالج ينتظر
الصفحه ١٤٩ : (١) ، حتّى كان ما لا بدّ منه ولا دفع له ،
والحديث طويل ، والكلام كثير ، وقد أدبر ما أدبر ، وأقبل ما أقبل
الصفحه ٢١٢ :
٤ ـ وفى
حديثه عليه السلام
إذا
بلغ النّساء نصّ الحقاق فالعصبة أولى
والنص : منتهى الأشياء ومبلغ
الصفحه ١٧٨ :
من مأمنه!!
١١٦ ـ وقال عليه السلام : كم من مستدرج
بالإحسان إليه (١)
ومغرور بالسّتر عليه ، ومفتون
الصفحه ٢٦٩ :
١٥
ومن كتاب إلى أميري جيش يأمر هما بالطاعة للأشتر
٣٠
من عهد إلى عامل
الصفحه ١٠٠ :
ومنها عمّال الانصاف
والرّفق ، ومنها أهل الجزية والخراج من أهل الذّمّة ومسلمة النّاس ، ومنها
الصفحه ٢٧٠ :
الأعداء وهو من لطائف الكتب
٨٥
من وصية له بعد ما ضربه ابن ملجم
الصفحه ١٠٢ :
وشعب من العرف ، ثمّ
تفقّد من أمورهم ما يتفقّد الوالدان من ولدهما ، ولا يتفاقمنّ فى نفسك شى
الصفحه ٢٧١ :
١٢٧
من كتاب إلى الأسود بن قطيبة : يأمره بالعدل ولزوم الحق
بمعاوية
الصفحه ١٢٨ :
إليك من ذلك أفضل من
الّذى يصل بك ، والسّلام.
٦٠ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى العمال الذين
الصفحه ١٩ :
أكله الباطل فإلى النّار. وأمّا استواؤنا فى الحرب والرّجال فلست بأمضى على الشّكّ
منّى على اليقين ، وليس