الصفحه ٨٧ : بالكلب العقور»
٤٨ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى معاوية
وإنّ البغى والزّور يذيعان بالمرء فى
دينه
الصفحه ١٣٤ : نصيبك وحظّك. فإن
كرهت فتنحّ إلى غير رحب ولا فى نجاة ، فبالحرىّ لتكفينّ وأنت نائم (٢) حتّى لا يقال : أين
الصفحه ١٣٦ :
نشدت غير ضالّتك (١) ورعيت غير سائمتك ، وطلبت أمرا لست من
أهله ولا فى معدنه ، فما أبعد قولك من فعلك
الصفحه ١٥ :
١٣ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى أميرين من أمراء جيشه
وقد أمّرت عليكما وعلى من فى حيّزكما
مالك
الصفحه ٩١ : [العلىّ العظيم]
٥٢ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى أمراء البلاد فى معنى الصلاة
أمّا بعد ، فصلّوا
الصفحه ٩٠ :
٥١ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى عماله على الخراج
من عبد اللّه علىّ أمير المؤمنين إلى
أصحاب
الصفحه ٢٩ : (٤) ،
وليستأن بالنّقب والظّالع ، وليوردها ما تمرّ به من الغدر (٥) ولا
يعدل بها عن نبت الأرض إلى جوادّ الطّرق
الصفحه ٢٦٢ : ، فكأنه
عليه السلام شبه المهلة التى هم فيها بالمضمار الذى يجرون فيه إلى الغاية ، فاذا
بلغوا منقطعها انتقض
الصفحه ٨٤ : المرعيّة!
طوبى لنفس أدّت إلى ربّها فرضها ، وعركت
بجنبها بؤسها (٤) ، وهجرت فى اللّيل
غمضها (٥) ، حتّى إذا
الصفحه ٢٢ : ء اللّه :
٢٠ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى زياد بن أبيه ، وهو خليفة عامله عبد
اللّه بن عباس على
الصفحه ٧١ : آثرتكم به على نفسى لنصيحته لكم وشدّة
شكيمته على عدوّكم (٣).
٣٩ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى عمرو بن
الصفحه ١٤ :
المتتابع ، والقضاء
الواقع ، ومصارع بعد مصارع ـ إلى كتاب اللّه وهى كافرة جاحدة ، أو مبايعة حائدة
الصفحه ١٥١ : ء ، والسّلام.
٧٩ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
لما استخلف ، إلى أمراء الأجناد
أمّا بعد ، فإنّما أهلك من كان
الصفحه ٧٥ : ، ويتمنّى المضيّع [فيه] الرّجعة
، ولات حين مناص (٢)
٤٢ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى عمر بن أبى سلمة
الصفحه ٨٢ :
قتالى لما ولّيت
عنها ، ولو أمكنت الفرص من رقابها لسارعت إليها. وسأجهد فى أن أطهّر الأرض من هذا