١٥ |
ومن كتاب إلى أميري جيش يأمر هما بالطاعة للأشتر |
٣٠ |
من عهد إلى عامل الصدقات : يأمره بالرفق والأمانة |
١٦ |
ومن وصية لجيشه قبل العدو بصفين ، قبل قتال العدو بصفين ، يعلمهم آداب الظفر ، ويناهم عن إنذاء النساء |
٣١ |
ومن عهده لحمد بن أبي بكر لما ولاه مصر : يأمره بالمساواة بين الناس ، وبين له حال المتقين ليقتدي بهم ، ويمدح أهل مصر ، وينهاه عن إرضاء الناس بسخط الله ، ويخوفه من المنافقين |
١٧ |
ومن دعاء له إذا لقى العدو ومن |
٣٤ |
من كتاب إلى معاوية جواباً واحتجاجاً وهو من محاسن الكتب |
١٨ |
من كتاب إلى معاوية جواباً واحتجاجاً وهو من بدائع الكتب |
٤٠ |
من كتاب إلى معاوية : يعظه ، ويهدده |
٢٠ |
ومن كتاب إلى عبد الله بن عباس ، وهو عامل البصرة ، يستعطفه على بني تميم. |
٤٢ |
من وصية له لولده قد جمعت من كل حكمة طرفا |
٢١ |
من كتاب إلى بعض عماله وقد شكاه المشركون من أهل عماله وقد شكاه المشركون من أهل عمله يأمره بالرفق بهم |
٦٤ |
من كتاب إلى معاوية : يذكر فيه إغواءه للناس |
٢٢ |
ومن كتاب إلى زياد بن أبيه يحذره الخيانة |
٦٥ |
ومن كتاب إلى قثم بن العباس وهو عامله على مكة : يحذره من جواسيس معاوية في عمله |
٢٣ |
ومن كتاب إلى ابن عباس يعظه به |
٦٦ |
من كتاب إلى محمد بن أبي بكر لما بلغه توجده من عزله بالأشتر |
٢٤ |
ومن وصية قالها بعد ما ضربه ابن ملجم لعنة الله عليه يرغب في العفو منه |
٦٧ |
ومن كتاب له إلى أخيه عقيل : يصف حال جيش أنفذه إلى بعض |
٢٥ |
ومن وصية له فيما يفعل بأمور إله كتبها بعد منصرفة من صفين |
|
|
٢٧ |
من وصية لمن يجي الزكاة : يعمله طريق الجباية ، ويوصيه بالماشية ، وهي من محاسن الوصايا |
|
|