الصفحه ١٤٥ :
إنّهم ـ واللّه ـ لم ينفروا من جور ، ولم
يلحقوا بعدل ، وإنّا لنطمع فى هذا الأمر أن يذلّل اللّه لنا
الصفحه ١٢١ : ، أو أثر عن نبيّنا صلّى اللّه عليه وآله وسلّم
، أو فريضة فى كتاب اللّه ، فتقتدى بما شاهدت ممّا عملنا
الصفحه ١٤٤ : ، والسّلام
(١)
٧٠ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى سهل بن حنيف الأنصارى ، وهو عامله
على المدينة
فى معنى
الصفحه ٤١ : وفىّ (٤)
٣٠ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى معاوية
فاتّق اللّه فيما لديك ، وانظر فى حقّه
عليك
الصفحه ١٣٨ : ، أصبحت منها كالخائض فى الدّهاس (٢) والخابط فى الدّيماس ، وترقّيت إلى
مرقبة بعيدة المرام (٣)
نازحة الأعلام
الصفحه ١٤٠ : ذيدت عن أبوابك فى أوّل وردها (٢)
لم تحمد فيما بعد على قضائها وانظر إلى ما اجتمع عندك من مال اللّه
الصفحه ٦٤ : .
٣٢ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى معاوية
وأرديت جيلا (١) من النّاس كثيرا : خدعتهم بغيّك
الصفحه ٦٦ : ، لما بلغه توجده
من عزله (٢)
بالأشتر عن مصر
ثم توفى الأشتر فى توجهه إلى مصر قبل وصوله
إليها
أمّا بعد
الصفحه ١٣٠ :
أهل مصره (١) ، ولا مجز عن أميره
٦٢ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى أهل مصر ، مع مالك الأشتر لما
الصفحه ٦٥ :
الدّنيا منقطعة عنك
، والآخرة قريبة منك ، والسّلام.
٣٣ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى قثم بن
الصفحه ٦ : ذلك العقل إذا خرج من أسر الهوى ، وسلم من علائق الدّنيا.
٤ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى بعض أمرا
الصفحه ٧٨ :
٤٥ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى عثمان بن حنيف الأنصارى ، وهو عامله
على البصرة
وقد بلغه أنه
الصفحه ٧٠ : كان النّصر له ، والسّلام.
٣٨ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى أهل مصر ، لما ولى عليهم الأشتر
من
الصفحه ٢٤٥ : على همّ يومك!
كفاك كلّ يوم على ما فيه ، فان تكن السّنة من عمرك فانّ اللّه تعالى سيؤتيك فى كلّ
غد جديد
الصفحه ١٢٧ :
الّذى ران اللّه على
قلبه ، وصارت دائرة السّوء على رأسه
٥٩ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى