|
الأعداء وهو من لطائف الكتب |
٨٥ |
من وصية له بعد ما ضربه ابن ملجم : ينهى فيها عن سفك الدماء ، وعن التمثيل قاتله ، ويأمر بفضائل جمة |
٦٩ |
من كتاب إلى معاوية : يونجه ، ويلزمه ذنب عثمان |
٨٧ |
من كتاب إلى معاوية : يعظه فيه |
٧٠ |
ومن كتاب إلى أهل مصر لما ولى عليهم الأشتر : يثنى عليهم فيه ويأمرهم بطاعة الأشتر |
٨٨ |
ومن كتاب إلى أمرائه على الجيوش : يبين فيه حقهم وحقه ، ويأمره بلزوم العدل والطاعة : |
٧١ |
من كتاب إلى عمرو بن العاص : يونجه على أتباع إلى بعض عماله : يأمره برفع حساب إليه |
٩٠ |
من كتاب إلى عماله على الخوارج وفيه النهى عن الضرب لتحصيل الخراج أو الالزام بيع شيء يضر بيعه |
٧٢ |
ومن كتاب الى بعض عماله : يعتب عليه في نكثه لعهده ، وتناوله لشيء من بيت المال ، وهو من محاسن الكتب |
٩١ |
من كتاب إلى أمراء البلاد في أوقات الصلاة |
٧٥ |
من كتاب إلى عمر بن أبي سلمة عند عزله عن البحرين : يثنى عليه فيه |
٩٢ |
ومن عهد إلى الأشتر النخعي عند ماولاه مصر ، وهو من أجمع كتبه لوجوه السياسية المدنية |
٧٦ |
ومن كتاب إلى مصقلة بن هبيرة الشيباني ، وهو عامله على أردشير خرة : يونجه على الجور في قسمه الفئ من كتاب إلى زياد بن أبيه يحذره من خداع معاوية له |
١٢٢ |
من كتاب في الاحتجاج على طلحة والزبير |
٧٨ |
ومن كتاب إلى عثمان بن حنيف وإلى بصرة : يونجه على حضور وليمة دعى إليها ، وهو من أحاسن الكتب |
١٢٣ |
من كتاب إلى معاوية : يعظه به |
٨٤ |
من كتاب إلى عامل يأمره بالرفق والشدة ووضع كل موضعه |
١٢٤ |
ومن وصية لشريح بن هانيء القاضي لما جعله على مقدمته إلى الشام |
|
|
١٢٥ |
من كتاب إلى أمل الأمصار يقتص فيه ما جرى بينه وبين أهل صفين |