الصفحه ٧ : تسلّمه إلىّ ،
ولعلّى أن لا أكون شرّ ولاتك [لك] ، والسّلام (٥).
__________________
(١) توافى القوم
الصفحه ١٤ :
من مكان مخافة أو أمن ، واعلموا أنّ مقدّمة القوم عيونهم ، وعيون المقدّمة طلائعهم
، وإيّاكم والتّفرّق
الصفحه ٥١ :
إليهم ممّا قرّبهم
من منزلهم ، وأدناهم من محلّهم. ومثل من اغترّ بها كمثل قوم كانوا بمنزل خصيب فنبا
الصفحه ١٦٧ :
حقير. آه من قلّة الزّاد ، وطول الطّريق ، وبعد السّفر ، وعظيم المورد (١)
٧٨ ـ ومن كلام له عليه السلام
الصفحه ١٨٢ :
(٨) أى : أخذ منها
زاده للآخرة
الصفحه ٢٠٢ : من العدل
القضاء على الثّقة بالظّنّ (٣)
٢٢١ ـ وقال عليه السلام : بئس الزّاد
إلى المعاد ، العدوان على
الصفحه ٢٥ : ـ والقوم
قاربون ، ولا يقال مقربون ، وقال المجد : والقرب : طلب الماء ليلا ، أو ألا يكون
بينه وبينه إلا ليلة
الصفحه ٨٦ : المؤمنين ، ألا]! لا تقتلنّ بى إلاّ قاتلى
انظروا إذا أنا متّ من ضربته هذه
فاضربوه ضربة بضربة ، ولا يمثّل
الصفحه ١٧٢ : خير
من صلاة فى شكّ.
٩٨ ـ وقال عليه السلام : اعقلوا الخبر
إذا سمعتموه عقل رعاية لا عقل رواية ، فإنّ
الصفحه ١٧٣ : رامق؟ فقلت : بل رامق (٢)
قال : يا نوف طوبى للزّاهدين فى الدّنيا الرّاغبين فى الآخرة ، أولئك قوم اتّخذوا
الصفحه ٢١٥ : ، ويأمنون
مما كانوا يخافونه بمكانه وقوله «إذا احمر الباس» كناية عن اشتداد الأمر ، وقد قيل
فى ذلك أقوال
الصفحه ٢٢٩ : من البحر
حتّى قلتم لنبيّكم : «اِجْعَلْ
لَنٰا إِلٰهاً كَمٰا لَهُمْ آلِهَةٌ قٰالَ إِنَّكُمْ
قَوْمٌ
الصفحه ٢٥٤ : كامرأة ، فقال رجل من
الخوارج «قاتله اللّه كافرا ما أفقهه» فوثب القوم ليقتلوه ، فقال عليه السلام : رويدا
الصفحه ٧٩ :
من عفصة مقرة] بلى؟ كانت فى أيدينا فدك من كلّ ما أظلّته السّماء ، فشحّت عليها
نفوس قوم ، وسخت عنها
الصفحه ٣ :
، وكان من عائشة فيه فلتة غضب (٢)
، فأتيح له قوم فقتلوه ، وبايعنى النّاس غير مستكرهين ولا مجبرين ، بل