الصفحه ٢٦٠ : إذا سبق سابق أخذه ليعلم بلا نزاع ، وكانوا يجعلون هذا من قصب ، أى
: لم يكن كلامهم فى مقصد واحد ، بل ذهب
الصفحه ١٨١ : : أما لو أذن
لهم فى الكلام لأخبروكم أنّ خير الزّاد التّقوى
١٣١ ـ وقال عليه السلام ، وقد سمع رجلا
يذم
الصفحه ٥٩ : غصّة. ليس كلّ طالب يصيب ، ولا كلّ غائب يؤوب ، ومن
الفساد إضاعة الزّاد (٣)
ومفسدة المعاد ، ولكلّ أمر
الصفحه ٢٦٣ :
السين وتخفيف الهاء ـ : العجز ، ومؤخر الانسان ، والعين الباصرة. وإنما جعل العجز
وعاء لأن الشخص إذا حفظ من
الصفحه ٢٥٣ : السلام كان جالسا فى أصحابه ، فمرت بهم امراة جميلة فرمقها القوم
بأبصارهم فقال عليه السلام : إنّ أبصار هذه
الصفحه ٨٨ : ـ إذا أغرى به فثابر عليه
(٣) جمع مسلحة ، أى
: الثغور ، لأنها مواضع السلاح ، وأصل المسلحة : قوم ذوو
الصفحه ٢٤٠ :
__________________
(١) المكثر بالدنيا
حكم اللّه عليه بالفقر ، لأنه كلما أكثر زاد طمعه وطلبه ، فهو فى فقر دائم إلى ما
يطمع فيه
الصفحه ٨٣ : بمشيئة اللّه ـ لأروضنّ نفسى رياضة تهشّ معها إلى القرص (٦) إذا
قدرت عليه مطعوما ، وتقنع بالملح مأدوما
الصفحه ٢٠٧ :
كلّ نعمة حقّا ، فمن أدّاه زاده منها ، ومن قصّر عنه حاطر بزوال نعمته
٢٤٥ ـ وقال عليه السلام : إذا
الصفحه ٥٢ : (٢)
، وقدّر بلاغك من الزّاد مع خفّة الظّهر فلا تحملنّ على ظهرك فوق طاقتك فيكون ثقل
ذلك وبالا عليك. وإذا وجدت
الصفحه ٣٢ :
عنها بالزّاد
المبلّغ ، والمتجر الرّابح : أصابوا لذّة زهد الدّنيا فى دنياهم ، وتيقّنوا أنهم
جيران
الصفحه ٢٣٦ : ثلاث علامات : يظلم من فوقه بالمعصية (٢)
، ومن دونه بالغلبة ، ويظاهر القوم الظّلمة
٣٥١ ـ وقال عليه
الصفحه ٩ :
الضّلال فاتّبعه ، فهجر لاغطا (١)
[وضلّ] خابطا
منه
: لأنّها بيعة واحدة لا يثنّى فيها
النّظر (٢)
ولا
الصفحه ١٧ :
١٥ ـ وكان عليه السلام يقول
إذا لقى العدو محاربا :
الّلهمّ أفضت [إليك] القلوب (١) ومدّت الأعناق
الصفحه ٦ : والحساب ، وموضع الثّواب والعقاب ، إذا وقع الأمر بفصل القضاء «وَخَسِرَ
هُنٰالِكَ اَلْمُبْطِلُونَ»
شهد على