الصفحه ٢٠٤ :
٢٢٩ ـ وقال عليه السلام : كفى بالقناعة
ملكا ، وبحسن الخلق نعيما ، وسئل عليه السلام عن قوله تعالى
الصفحه ٢٢١ : للّه من السريرة. وقوله «محافظا» حال من
الياء فى «سريرتى» و «رثاء الناس» بهمزتين ، أو بياء يعد الرا
الصفحه ٢٤٩ : (٢)
٤٠٢ ـ وقال
عليه السلام : لبعض مخاطبيه ـ وقد تكلم بكلمة يستصغر مثله عن قول مثلها (٣) ـ : لقد طرت شكيرا
الصفحه ٢٦٤ : السلام : يهلك فىّ رجلان : محبّ مفرط ، وباهت مفتر (٤) قال
الرضى : وهذا مثل قوله عليه السلام : هلك فىّ
الصفحه ٤ : إليه نظر مغضب ثم قال
له :
__________________
(١) قال ابن الحديد
: موضع قوله «من أهل مصر» نصب على
الصفحه ٩ : ، والكلام مهجور ، وبه فسر مجاهد وغيره
قوله تعالى : «إِنَّ قَوْمِي اِتَّخَذُوا هٰذَا
اَلْقُرْآنَ مَهْجُوراً
الصفحه ١٨ : تعالى : «فِي تِسْعِ آيٰاتٍ إِلىٰ
فِرْعَوْنَ» أى : مرسلا إليه ، وقوله «ألا ومن
أكله الحق فالى الجنة» هكذا
الصفحه ٢١ : خير وشر وألا يعجل به لأنه شريكه فيه ، فانه عامله ونائب
عنه. وقوله «كن عند صالح ظنى فيك» معناه كن واقفا
الصفحه ٢٢ :
(٣) فيئهم : ما لهم
من غنيمة أو خراج ، والوفر : المال ، والضئيل : الضعيف النحيف ، وقوله «لأشدن عليك
شدة» هو
الصفحه ٢٧ : المشهورة ،
وقوله «وانزل بمائهم» فهو جار على عادة العرب المحمودة عندهم ، فانهم يحمدون من
القادم عليهم
الصفحه ٣٥ :
«لترى». وقوله «غير مخبر» خبر لمبتدإ محذوف ، أى : أنا ، والجملة اعتراضية
(٤) هو حمزة بن عبد
المطلب
الصفحه ٣٦ : أهل الجنة : الحسن والحسين بنص قول
الرسول. وصبية النار : قيل : هم أولاد مروان ابن الحكم ، أخبر النبى
الصفحه ٣٩ : عليه ـ كضرب
ـ عاب عليه. والأحداث : جمع حدث ، وهو البدعة ولعل تسمية البدعة حدثا من قوله صلّى
اللّه عليه
الصفحه ٤٣ : الآخرة
(٥) صدفه : صرفه ، والضمير
المستتر فى «صرفنى» للرأى. ومحض الأمر : خالصه
(٦) مفعول كتب هو قوله
الصفحه ٤٥ : ، ولا تذهبنّ عنها صفحا (٤) ، فانّ خير القول ما
نفع ، واعلم أنّه لا خير فى علم لا ينفع ، ولا ينتفع بعلم