الصفحه ٢١٥ : ، ويأمنون
مما كانوا يخافونه بمكانه وقوله «إذا احمر الباس» كناية عن اشتداد الأمر ، وقد قيل
فى ذلك أقوال
الصفحه ١٠٥ : لمعيشة مثله وحفظ منزلته
(٤) إذا رفعت منزلته
عندك هابته الخاصة كما تهابه العامة ، فلا يجرؤ أحد على
الصفحه ٢١٢ :
٤ ـ وفى
حديثه عليه السلام
إذا
بلغ النّساء نصّ الحقاق فالعصبة أولى
والنص : منتهى الأشياء ومبلغ
الصفحه ٤٦ : مؤونة الطّلب ، وعوفيت من علاج التّجربة ، فأتاك من ذلك ما قد كنّا
نأتيه ، واستبان لك ما ربّما أظلم علينا
الصفحه ١٥٣ : : عظام فى الأذن يضربها الهواء فتقرع عصب الصماخ
فيكون السماع
الصفحه ١١٨ : (٣) فلا إدغال ولا مدالسة (٤) ولا
خداع فيه ، ولا تعقد عقدا تجوّز فيه العلل (٥) ، ولا تعوّلنّ على
لحن قول
الصفحه ٢ : الحديد : قوله «جبهة
الأنصار» يمكن أن يريد به جماعة الأنصار ، فان الجبهة فى اللغة الجماعة ، ويمكن أن
يريد
الصفحه ١٩ : قوله «كنتم ممن دخل فى الدين إما رغبة وإما رهبة» والمدغل : المفسد ،
وقوله «ولبئس الخلف خلفا» فان «خلفا
الصفحه ٢٦ : وهى من حظّه ، فإن مات ولدها وهى حيّة فهى عتيقة : قد أفرج عنها
الرّقّ ، وحرّرها العتق قال الرضى : قوله
الصفحه ٣٧ :
فإسلامنا [ما] قد
سمع وجاهليّتنا لا تدفع (١)
، وكتاب اللّه يجمع لنا ما شذّ عنّا وهو قوله
الصفحه ٤٤ : ، ودع القول فيما لا تعرف ، والخطاب فيما لم تكلّف وأمسك عن طريق
إذا خفت ضلالته ، فإنّ الكفّ عند حيرة
الصفحه ٧٧ :
فلما قرأ زياد الكتاب قال : شهد بها ورب
الكعبة ، ولم تزل فى نفسه حتى ادعاه معاوية.
قال الرضى : قوله
الصفحه ١١٩ : لأنه يقع عليه
(٢) أفرط عليك : عجل
بما لم تكن تريده : أردت تأديبا فأعقب قتلا. وقوله «فان فى الوكزة
الصفحه ١٢٣ : حكمهم ، ثم
ألزمت الشريعة كل واحد منا بقدر مداخلته فى قتل عثمان
(٣) قوله «من قبل أن
يتجمع» متعلق بفعل
الصفحه ١٣٨ :
وقد أتانى كتاب منك ذو أفانين من القول (١) ضعفت قواها عن السّلم ، وأساطير لم
يحكها منك علم ولا حلم