الصفحه ١٥٣ : .
٩ ـ وقال عليه السلام : خالطوا النّاس
مخالطة إن متّم معها بكوا عليكم ، وإن عشتم حنّوا إليكم.
١٠ ـ وقال
الصفحه ٢٤٣ :
آخرته بدنياه (١)
يا جابر ، من كثرت نعم اللّه عليه كثرت
حوائج النّاس إليه ، فمن قام للّه فيها بما
الصفحه ٢٠١ : الزمان على الاضرار بصاحبه
(٢) المنى ـ بضم
ففتح ـ : جمع منية ، وهى ما يتمناه الانسان ، وإذا لم تتمن شيئا
الصفحه ٢٥٦ : جانب الأجر على تركه ، وإدراكه فوات ، لأنه يعقب
حسرات العقاب
(٣) الناس يسالمون
الشهوات ، وأولياء اللّه
الصفحه ٦٩ : بنى سليم : ـ فان
تسألينى : كيف أنت؟ فانّنى صبور على ريب الزّمان صليب (٣)
يعزّ علىّ أن ترى بى كآبة
الصفحه ١١٦ : مشترك يحملون مؤونته
على غيرهم فيكون مهنأ ذلك لهم دونك (٢)
وعيبه عليك فى الدّنيا والآخرة.
وألزم الحقّ
الصفحه ٢٢٦ : عليه السلام : النّاس أبناء
الدّنيا ، ولا يلام الرّجل على حبّ أمّه :
٣٠٤ ـ وقال عليه السلام : إنّ
الصفحه ٢٥٨ :
خاصّ ، فالعدل أشرفهما وأفضلهما
٤٣٨ ـ وقال
عليه السلام : النّاس أعداء ما جهلوا.
٤٣٩ ـ وقال
عليه
الصفحه ١٩٣ : أكلات (٤)!
١٧٢ ـ وقال عليه السلام : النّاس أعداء
ما جهلوا.
١٧٣ ـ وقال عليه السلام : من استقبل
وجوه
الصفحه ١٧٤ : على منهاج المسيح. يا نوف ، إنّ داود
عليه السّلام قام فى مثل هذه السّاعة من اللّيل فقال : إنّها ساعة لا
الصفحه ١٣٠ : أنّهم منّحوه عنّى من بعده! فما راعنى إلاّ انثيال النّاس على فلان (٤) يبايعونه
، فأمسكت يدى (٥) حتّى رأيت
الصفحه ٧٢ : ، فلمّا رأيت الزّمان على
ابن عمّك قد كلب ، والعدوّ قد حرب ، وأمانة
__________________
(١) وإن تعجزانى
الصفحه ٢٤٩ : ، والرّكوب نشرة ، والنّظر
إلى الخضرة نشرة]
٤٠١ ـ وقال
عليه السلام : مقاربة النّاس فى أخلاقهم أمن من غوائلهم
الصفحه ١٩٩ :
٢٠٣ ـ وقال عليه السلام : أيّها النّاس
، اتّقوا اللّه الّذى إن قلتم سمع ، وإن أضمرتم علم ، وبادروا
الصفحه ٢٥٧ : : اذكروا انقطاع اللّذّات ، وبقاء التّبعات.
٤٣٤ ـ وقال
عليه السلام : اخبر تقله (٢)
قال الرضى : ومن الناس