الصفحه ١٧٣ :
١٠٢ ـ وقال عليه السلام : يأتى على
النّاس زمان لا يقرّب فيه إلاّ الماحل (١)
، ولا يظرّف فيه إلاّ
الصفحه ٢٤١ : معصيته ، ذيادة لعباده عن نقمته (٢) وحياشة لهم إلى جنّته (٣)
٣٦٩ ـ [وقال عليه السلام : يأتى على
النّاس
الصفحه ٢٦٤ :
٤٦٨ ـ وقال
عليه السلام : يأتى على النّاس زمان عضوض (١)
يعضّ الموسر فيه على ما فى يديه ولم يؤمر
الصفحه ٢٣٧ : وترك فيه من أين كان يأتيه رزقه؟ فقال عليه السلام : من حيث يأتيه
أجله.
٣٥٧ ـ وعزّى قوما عن ميت مات لهم
الصفحه ١٠٤ : يبدو له بأول فهم وأقربه ، دون أن يأتى على أقصى الفهم بعد التأمل.
(٨) هذا وما بعده
إتباع لأفضل رعيتك
الصفحه ١٨١ : الدنيا : أيّها الذّامّ للدّنيا
__________________
(١) ولأنّه فى أوله
يأتى على عهد من الأبدان بالحر
الصفحه ٢٢٠ : عظمت الرّزيّة لفقده ، والأمانىّ تعمى أعين
البصائر ، والحظّ يأتى من لا يأتيه.
٢٧٦ ـ وقال عليه السلام
الصفحه ٢١٧ :
عليه السلام : إذا كان الغد فأتنى حتّى أخبرك على أسماع النّاس ، فإن نسيت مقالتى
حفظها عليك غيرك ، فإنّ
الصفحه ١٤٧ : ، والمتحيّر القائم يبهظه مقامه
، لا يدرى أله ما يأتى أم عليه ، ولست به ، غير أنّه بك شبيه ، وأقسم باللّه إنّه
الصفحه ٣٢ : ، فإنّ العبد
إنّما يكون حسن ظنّه بربّه على قدر خوفه من ربّه (٣) ، وإنّ أحسن النّاس ظنّا باللّه أشدّهم
الصفحه ١٥٩ : فى تيار الحادثات ، أى : ما أتى عليها يأتى.
والمراء ـ بكسر الميم ـ الجدل ، والديدن : العادة وقوله «لم
الصفحه ١٧٧ : ] ولا مظاهرة أوثق من المشاورة
١١٤ ـ وقال عليه السلام : إذا استولى
الصّلاح على الزّمان وأهله ثمّ أسا
الصفحه ١٥٨ :
فى أمره وعاش فى
النّاس حميدا. والجهاد منها على أربع شعب : على الأمر بالمعروف ، والنّهى عن
المنكر
الصفحه ١٤٢ : ولا تردّ على النّاس كلّ ما
حدّثوك به فكفى بذلك جهلا ، واكظم الغيظ وتجاوز عند المقدرة. واحلم عند الغضب
الصفحه ١٩٠ : يحقره من
طاعة غيره ، فهو على النّاس طاعن ، ولنفسه مداهن ، اللّهو مع
__________________
نفسه على