الصفحه ١٤٤ : ، والسّلام
(١)
٧٠ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى سهل بن حنيف الأنصارى ، وهو عامله
على المدينة
فى معنى
الصفحه ٨٢ :
الشّخص المعكوس ، والجسم المركوس (١)
حتّى تخرج المدرة من بين حبّ الحصيد (٢)
[ومن هذا الكتاب ، وهو آخره
الصفحه ١٦ : المستتر فى «يعير» ، وقد وقع الفصل
بالجار والمجرور وذلك كاف
الصفحه ١٦١ : : ـ قلب الأحمق فى فيه ، ولسان
العاقل فى قلبه. ومعناهما واحد
__________________
(١) أحوج : حال من
الكاف
الصفحه ١٩٤ : فيه
(٣) إذا كافأت
المحسن على إحسانه أقلع المسىء عن إساءته طلبا للمكافأة.
(٤) اللجاجة شدة الخصام
الصفحه ٢٤٨ : السلام : كلّ مقتصر
عليه كاف (٤)
٣٩٦ ـ وقال عليه السلام : المنيّة ولا
الدّنيّة! والتّقلّل ولا التّوسل
الصفحه ٢٧١ :
١٢٧
من كتاب إلى الأسود بن قطيبة : يأمره بالعدل ولزوم الحق
بمعاوية
الصفحه ٢٧٠ : : ينهى فيها عن سفك الدماء ، وعن التمثيل
قاتله ، ويأمر بفضائل جمة
٦٩
من كتاب إلى معاوية
الصفحه ٢٦٩ :
١٥
ومن كتاب إلى أميري جيش يأمر هما بالطاعة للأشتر
٣٠
من عهد إلى عامل
الصفحه ٢٦٨ :
فهرست الجزء الثالث
من كتاب
نهج البلاغة
وهو يشتمل على باب المختار
من كتب أمير المؤمنين
أبى
الصفحه ٨ :
٦ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى معاوية
إنّه بايعنى القوم الّذين بايعوا أبا
بكر وعمر وعثمان
الصفحه ٩ :
وأمضيتها بسوء رأيك!
وكتاب امرئ ليس له بصر يهديه ، ولا قائد يرشده ، قد دعاه الهوى فأجابه ، وقاده
الصفحه ٦٧ :
وأكثر الاستعانة
باللّه يكفك ما أهمّك ، ويعنك على ما نزل بك ، إن شاء اللّه
٣٥ ـ ومن كتاب له عليه
الصفحه ١٠٠ : (١).
ووضع على حدّه فريضة فى كتابه أو سنّة نبيّه ـ صلّى اللّه عليه وآله وسلّم ـ عهدا
منه عندنا محفوظا فالجنود
الصفحه ١٢٥ : الضّرر
(١). فكن لنفسك
مانعا رادعا ، ولنزوتك عند الحفيظة واقما قامعا (٢).
٥٧ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام