الصفحه ١٣٧ :
٦٥ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إليه أيضا
أمّا بعد ، فقد آن لك أن تنتفع باللّمح
الباصر من عيان
الصفحه ١٣٨ :
وقد أتانى كتاب منك ذو أفانين من القول (١) ضعفت قواها عن السّلم ، وأساطير لم
يحكها منك علم ولا حلم
الصفحه ١٣٩ : (١) أرتجت عليك
الأمور ، ومنعت أمرا هو منك اليوم مقبول ، والسّلام (٢)
٦٦ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى
الصفحه ١٤٠ :
٦٧ ـ ومن كتاب
له عليه السّلام
إلى قثم بن العباس ، وهو عامله على مكة
أمّا بعد ، فأقم للنّاس
الصفحه ١٤٥ : صعبه ، ويسهّل لنا
حزنه (١) إن شاء
اللّه ، والسّلام.
٧١ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
إلى المنذر بن
الصفحه ١٤٨ : عليه أهل اليمن حاضرها وباديها
، وربيعة حاضرها وباديها (١)
أنّهم على كتاب اللّه : يدعون إليه ويأمرون به
الصفحه ١٥١ : ء ، والسّلام.
٧٩ ـ ومن كتاب له عليه
السّلام
لما استخلف ، إلى أمراء الأجناد
أمّا بعد ، فإنّما أهلك من كان
الصفحه ١٥٢ : ء ، بزنة كتابة ـ : شبكة الصيد ، ومثله
الأحبول والأحبولة ـ بضم الهمزة فيهما ـ وتقول : حبل الصيد واحتبله
الصفحه ١٦٧ : كثيرا ، ولم يعص مغلوبا ، ولم يطع مكرها ، ولم يرسل
الأنبياء لعبا ، ولم ينزل الكتاب للعباد عبثا ، ولا خلق
الصفحه ١٨٤ : :
وتصديق ذلك كتاب اللّه ، قال اللّه فى الدّعاء : «اُدْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ»
وقال فى الاستغفار : «وَمَنْ
الصفحه ١٩١ : الرضى : ولو
لم يكن فى هذا الكتاب إلا هذا الكلام لكفى [به] موعظة ناجعة ، وحكمة بالغة ، وبصيرة
لمبصر
الصفحه ٢١٩ : ، وضعف
حال الثانى ، فكل مكلف مستطيع أن يؤدى ما فرض اللّه فى كتابه وينال الكرامة
المحمودة له ، وقد يراد من
الصفحه ٢٤٥ : ، إلا أنه ههنا أوضح وأشرح ، فلذلك
كررناه على القاعدة المقررة فى أول الكتاب
٣٨٠ ـ وقال عليه السلام
الصفحه ٢٦٢ : لنفسها لكانت دار خلد
(٤) مرود ـ بضم فسكون
ففتح ـ : فسره صاحب الكتاب بالمهلة ، وهى مدة اتحادهم ، فلو
الصفحه ٢٦٣ : قوم لأمير المؤمنين عليه السلام ،
وذكر ذلك المبرد فى كتاب «المقتضب» فى باب «اللفظ بالحروف» وقد تكلمنا