الصفحه ٣١ : . وزاد أبو حاتم : صالح من سادات أهل الكوفة.
وقال شعبة : كان سيّد
الصفحه ٨٥ : الخوارزمي ، عن
ابن الأعثم وصيّة الإمام (عليه السّلام) لابن الحنفيّة : «أمّا بعد ، فإنّي لمْ
أخرج ...». وزاد
الصفحه ٢٥٥ : . والمفيد في الإرشاد ، وزاد
: وكانت يدا بحر بن كعب (لعنه الله!) بعد ذلك تيبسان في الصيف حتّى كأنّهما عودان
الصفحه ٢٦١ :
الإرشاد / ٢٤٣.
(٢) ورواه سبط ابن
الجوزي / ٢٥٧ وزاد ، ثمّ قال : يابن زياد ، لا حدّثنّك حديثاً أغلظ عليك
الصفحه ٢٦٨ : القرن من
ساداتهم
وعدلناه ببدر
فاعتدلّ
قال ، وزاد الشعبي :
لعبت هاشم
الصفحه ١١٧ :
لمّا ركبت معنا.
فدعا بثيابه فلبسها ، ثمّ دعا ببغله
فركبها حتّى إذا دنا من القصر ، كأنّ نفسه أحسّت
الصفحه ١٧٥ : [الحسين (عليه السّلام)] : «جزاك
الله وقومك خيراً! أنّه قد كان بيننا وبين هؤلاء القوم قول لسنا نقدر معه على
الصفحه ١٧٧ : : القوم يسيرون والمنايا تسري إليهم.
فعلمت أنّها أنفسنا نُعيت إلينا».
قال له : يا أبت ـ لا أراك الله سو
الصفحه ٢١٥ : يزيد الرياحي]
أيّها القوم ، ألاَ تقبلون من حسين (ع) خصلة
من هذه الخصال التي عُرضت عليكم ، فيعافيكم
الصفحه ٢٢٠ : إلى حسين (عليه
السّلام) تقدّم رجل من القوم ـ يُقال له : ابن حوزة ـ ، فقال أفيكم حسين (ع)؟
فسكت حسين
الصفحه ٢٤٠ : استخرجت الفرس
من الفسطاط ، ثمّ استويت على متنها ثمّ ضربتها حتّى إذا قامت على السّنابك رميت
بها عرض القوم
الصفحه ١٩٤ : يقول.
فانصرف العبّاس راجعاً يركض إلى الحسين
(ع) يُخبره بالخبر. ووقف أصحابه يخاطبون القوم ... ، فقال
الصفحه ٢٣٠ : الإمام (عليه السّلام) ـ
بكربلاء : ويحك يا قرّة بن قيس! أنّى ترجع إلى القوم الظالمين! انصر هذا الرجل
الذي
الصفحه ٣٥ : صالح الحنفي عنه ، وفي آخره : فلمّا رأي القوم قد صرعوا أفلتّ
وتركتهم ٥ / ٤٢١ ـ ٤٢٢.
٨ ـ مسروق بن وائل
الصفحه ٢١٤ : ، فإنّه] أخذ يدنو من حسين
(عليه السّلام) قليلاً قليلاً ، فقال له رجل من قومه ـ يُقال له المهاجر بن أوس