الصفحه ٩١ : الطبري / ٤ ٤٤٨. ووجّهه الإمام علي (عليه
السّلام) مع بشر وكثير من قومه لمقاومة غارة عبد الله بن مسعدة
الصفحه ١٨٨ :
قومه نعم ، قد قبلت.
فقام إليه شمر بن ذي الجوشن (١) ، فقال : أتقبل هذا منه وقد نزل بأرضك
إلى جنبك
الصفحه ٢٤٢ :
عروة إلى أصحابه ، فقال : أيّ قوم والله ، لقد وفدت على الملوك ووفدت على : كسرى
وقيصر والنّجاشي ، والله
الصفحه ٢١٣ : فرعون ؛ لأنّه كان عثمانياً قبلُ ، فكأنّه من قوم بني اُميّة.
(٢) فحدّثني علي بن
حنظلة بن أسعد الشبامي
الصفحه ١٦٨ : .
[ذوحسم] (١)
فقال الحسين (عليه السّلام) : «أمَا لنا
ملجأ نلجأ إليه نجعله في ظهورنا ، ونستقبل القوم من
الصفحه ١٢١ : ، وقد علم قومه
أنّي وصاحبي سقناه إليك فأنشدك الله لمّا وهبته لي ؛ فإنّي أكره عداوة قومه ، هم
أعزّ أهل
الصفحه ١٣٤ :
أنْ يبعث معه قومه (١) ؛ لأنّه قد علم أنّ كلّ قوم يكرهون أنْ
يُصادف فيهم مثل : ابن عقيل. فبعث معه
الصفحه ١٧٠ : فنادى بالعصر وأقام ، فاستقدم
الحسين (عليه السّلام) فصلّى بالقوم ، ثمّ سلّم وانصرف إلى القوم بوجهه
الصفحه ١٣٥ : (عليه السّلام) بحيلة
الأمان]
فقال له محمّد بن الأشعث : إنك لا
تُكّذب ولا تُخدع ولا تّغرّ ، إنّ القوم
الصفحه ٨٩ : ؛ [لأنّه]
عرف أنّ أهل الحجاز لا يبايعونه ، ولا يتابعونه أبداً ما دام الحسين (عليه السّلام)
بالبلد ، وأنّ
الصفحه ١٤٢ :
بن الأشعث بما وعده
، بأن يهب له هانئاً حذراً من عداوة قومه ؛ لأنّه هو الذي ذهب به إليه] ، فأمر
الصفحه ٨٦ :
خَائِفًا
يَتَرَقَّبُ قَالَ رَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ) (١).
فلمّا دخل مكّة تلا
الصفحه ١١٩ : على ذلك قريب
حيث يراهما إذا رفعا أصواتهما سمع ما يقولان ، وإذا خفضا خفى عليه ما يقولان. فقال
له مسلم
الصفحه ٢٠١ : ـ فأبرّي
قسمي ـ لا تشقّي عليّ جيباً ولا تخمشي عليّ وجهاً ، ولا تدعي عليّ بالويل والثبور
إذا أنا هلكت.
ثمّ
الصفحه ٢٦٧ : بهم من كلّ ناحية ، حتّى إذا أخذت السّيوف مأخذها من
هام القوم حتّى أتينا على آخرهم ؛ فهاتيك أجسادهم