الصفحه ٢٧٢ : الشام أميناً
صالحاً ، وابعث معه خيلاً وأعوانًا ، فسيّر بهم إلى المدينة فخرج بهم. وكان
يُسايرهم باللّيل
الصفحه ٦٩ : ما أعرف من سوء خلقك
صغيراً وكبيراً ؛ لأنكرتني». ٤ / ٤٣٦ ، لكنّه منع أخته حفص من الخروج مع عائشة
الصفحه ٦٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
[الحسين (عليه السّلام) في
المدينة]
[وصيّة معاوية] (١)
ذكر الطبري في
الصفحه ١٠٢ :
ثمّ كتب إليه عمر بن
سعد بن أبي وقاص (١)
بمثل ذلك (٢).
_________________
وكان منزله مع أخيه
الصفحه ٢٤٢ : حُنين ٣ / ٨٢.
وكان قد صاهر أبا سفيان على
ابنته آمنة ، فلمّا كان يوم حُنين تقدّم أبو سفيان مع المغيرة
الصفحه ١٦٦ : ».
فتفرّق النّاس عنه تفرّقاً ، فأخذوا
يميناً وشمالاً حتّى بقي في أصحابه الذين جاؤوا معه من المدينة.
وإنّما
الصفحه ٢٠٤ : فيمَن معه من النّاس (١).
[و] كان على ربع أهل المدينة يومئذ : عبد
الله بن زهير الأزدي (٢)
، وعلى ربع
الصفحه ٢٦٨ :
فغُلّ بُغلّ إلى
عنقه ، ثمّ سرّح بهنّ مع محفّز بن ثعلبة العائذي [القرشي] (١) وشمر بن ذي الجوشن
الصفحه ٢٤ : عمّن يُدعى : سهل
الشهرزوري ، فيحشره مع (عليهم السّلام) من الكوفه إلى الشام وحتّى رجوعهم إلى
المدينة
الصفحه ٢٨ : ، فيحشره مع (عليهم السّلام) من الكوفة إلى الشام إلى المدينة ، فينسب
إليه في الكوفة أبيات سليمان بن قتّة
الصفحه ٤٠ :
ولدي ، وشيعتك شيعتي».
٢ ـ عقبة بن سمعان : خروج الإمام (عليه
السّلام) من المدينة ، وملاقاته لعبد الله
الصفحه ٥٦ :
مات سنة خمسين ومئة.
وقال ابن معين : ما سنة (١٤٧ هـ) (١).
١٥ ـ الحارث بن كعب بن فقيم الوالبي
الصفحه ٦٤ :
(عليه السّلام) (١).
ويبدو لي : أنّه كان من الموالي الذين
كانوا مع المختار ؛ ولهذا كان قائلاً
الصفحه ٦٦ :
أبي صفرة وأولاده : حمزة
ومنصور ونوح قُتلوا مع زيد بن على بن الحسين (عليه السّلام).
لقي علي بن
الصفحه ٨٤ : إلى العراق مقيماً بالمدينة ٥ / ٣٩٤ ، وادّعى
المختار أنّه قد أتى أهل الكوفة من قبله ٥ / ٥٦١ ، فأُخبر