الصفحه ٧٦ : وآله) من المدينة مع أبيه الحكم بن العاص بن اُميّة ، حيث
كان من المستهزئين به (صلّى الله عليه وآله
الصفحه ٩٧ : المدينة معي
دليلان لي ، فجارا عن الطريق وضلاّ واشتدّ علينا العطش ، فلمْ يلبثا أنْ ماتا ، وأقبلنا
حتّى
الصفحه ٢٧٣ : (عليه
السّلام) ودفنه مع الحسن والحسين (عليهما السّلام) ، ثمّ عاد معهم إلى المدينة ٥ /
١٦٥ ، وقد مضت
الصفحه ٢٧٤ :
حببت أنْ لا أفارقه حتّى أُقتل معه ، والله ، أنّه لممّا يسخّي بنفسي عنهما ، ويهوّن
عليّ المصاب بهما
الصفحه ١٥٤ :
معهما إلى المدينة ٥ / ١٦ ٥. وكان ولداه : محمّد وعون مع الحسين (عليه السّلام) ، فلمّا
بلغه مقتلهم ، قال
الصفحه ٦٨ : على المدينة منذ سنة (٥٤ هـ) ، فوجد عليه معاوية حتّى عزله عن المدينة سنة (٥٧
هـ) ، كما في الطبري
الصفحه ٧٤ : ولحق بمعاوية ، فكان معه
في صفّين ، ثمّ بعثه معاوية ليغير على (عين تمر) فأغار عليه ، كما في الطبري
الصفحه ٨٧ : (عليه السّلام).
(٢) قرشي ولد على
عهد النبيّ (صلّى الله عليه وآله) وكان على قريش مع أهل المدينة في
الصفحه ١٢٣ : جعدة الجدلي (١) على ربع المدينة ، وأقبل مسلم يسير في
النّاس من مراد.
[اجتماع الأشراف بابن زياد
الصفحه ١٥٣ : بما رحبت!
(٣) لمّا ولي عمرو
بن سعيد المدينة دعا عبيد الله بن أبي رافع ، وكان يكتب لعلي بن أبي طالب
الصفحه ٧٩ : من رجب ٥ / ٣٤١.
فالنتيجة : أنّ ابن الزبير
بقي بالمدينة بعد بدء الدعوة يوماً واحداً وفي اللّيل خرج
الصفحه ١٥٩ : ٥ / ٣٨٦ : وهذا لا يتّفق
مع ما يأتي عنهما ، أنّهما يقولان لحقناه بزرود ، وهو بعد الصفاح إلى الكوفة بعدّة
الصفحه ٨٣ : اليومين خرج
الحسين (عليه السّلام) إلى مسجد المدينة معتمداً على رجلين كما] عن أبي سعيد
المقبري ، قال : نظرت
الصفحه ١٤٧ :
[خروج الحسين [عليه السلام] من
مكّة]
(١)
كان مخرج الحسين (عليه السّلام) من المدينة إلى مكّة يوم
الصفحه ١٨٧ : من أهله لي ما لهم وعليّ ما عليهم» (١).
[و] قال عقبة بن سمعان : صحبت حسيناً (ع)
فخرجت معه من المدينة