الصفحه ٢٩ : (٦).
وليس بعد كلّ هذا لأحد أنْ يحتمل صحّة
نسبة هذا الكتاب إلى أبي مِخْنف.
أسناد أبي مِخْنف :
سنسرد عليك
الصفحه ١٩ :
(عليه السّلام) بالرفض.
ويصرّح ابن أبي الحديد بهذا ، فيقول : وأبو
مِخْنف من المحدّثين ، وممّن يرى صحّة
الصفحه ٢٦٨ : أحمد ما
كان فعل
ثمّ حكى عن القاضى ابن يعلى ،
عن أحمد بن حنبل ، أنّه قال : إنْ صحّ ذلك عن يزيد
الصفحه ٦٣ : حديث : أنّه يكرّ بين يدي القائم عجّل الله فرجه (٢). وفي حديث : أنّه يكون يومذاك صاحب
لواء (٣).
ويظهر
الصفحه ١٣٧ : (٣).
_________________
(١) هكذا النص ، والصحيح
: أنا مَن عرف ، وليس : ابن مَن عرف.
(٢) يقطع أبو مِخْنف
هنا حديثه عن قدامة بن
الصفحه ٢٥ :
٢ ـ وتقلب بعد هذا ثلاثة من صحائف
الكتاب ، فتجده يقول : وروى الكليني في حديث (١)
، فليت شعري من هذا
الصفحه ٦٥ : .
(٣) ص / ٢٠٣ ، الحديث
/ ٣٥٧ ، ٤٨٥ ، ٩١٩.
(٤) ص / ٢٠١ ، الحديث
/ ٣٥٤ ، ط مشهد.
(٥) ص / ٢٠٢ ، الحديث
/ ٣٥٦
الصفحه ٥١ : ) ، فروى مقالة عمّار بن ياسر ٥ / ٣٨ ، وروى حديث مقتل
حجر بن عدي ٥ / ٢٥٣ وتسعة منها عن كربلاء ، وثلاثة منها
الصفحه ٥٤ :
بالمحدّث ٥ / ٤١٣.
وذكره الذهبي في ميزان الاعتدال ، فقال
: مشهور ، صاحب حديث. وذكر الأشبح : إنّه
الصفحه ٥ : كُتباً فيها أحاديث الفرس من حديث
رستم وغيره ، فكان يلهي النّاس بذلك ؛ ليصدّهم عن سماع القرآن الكريم
الصفحه ٧ :
الحديث.
ولكنّهم اختلفوا فيه ، فمنهم : مَن أجازه
، ومنهم : مَن منعه ... وترجّح جانب المنع بنهي
الصفحه ١٦ :
تزوّج وأنجب في العشرين من عمره ـ أي : في سنة ٦٠ هـ هذا أقلّ ما يكون ... ، ولنفترض
أنّه بدأ بسماع الحديث
الصفحه ٣٨ : طيىء وهذا الخبر فقط.
٣ ـ دلهم بنت عمرو ـ زوجة زهير بن القين
ـ : حديث التحاقه بالحسين (عليه السّلام
الصفحه ٥٢ : ألسنتهم في الحديث وتوقّفوا
عندما أرسلوا ، وممّا توقّف النواصب فيه من مراسيل أبي إسحاق ، ما رواه عمر بن
الصفحه ٦٢ :
السّلام) عشيّة
_________________
(١) ص / ٣٤٠ ، حديث
رقم / ٦٣٠.
(٢) ص / ٢٣٧ ، الحديث
/ ٤٣٠