الصفحه ٩٥ :
وعمرو بن الحجّاج الزبيدي (١) ومحمّد بن عمر التميمي (٢) :
أمّا بعد ، فقد اخضرّ الجنان وأينعت
الصفحه ٩٩ : بقضيبه فخبط عينه فشتره ، وحبس حتّى قُتل الحسين
(عليه السّلام). وكانت أخته صفيّة زوجة عبد الله بن عمر
الصفحه ١٣٨ : أوص إلى بعض قومي.
[وصيّة مسلم إلى عمر بن سعد]
فنظر إلى جلساء عبيد الله ، وفيهم عمر
بن سعد ، فقال
الصفحه ١٨٣ : (١) حتّى نزل بالحسين (ع) من الغد من يوم
نزل الحسين (ع) نينوى.
قال : فبعث عمر بن سعد إلى الحسين (عليه
الصفحه ١٨٩ : عمر بن سعد ، فليعرض على الحسين (ع) وأصحابه
النّزول على حكمي ، فإنْ فعلوا فليبعث بهم إليّ سلماً ، وإنْ
الصفحه ٢٣٣ : مسوّمة ، وهو يقول : أنا الجملي ، أنا على دين علي
(ع) ، فقتل اثنى عشر من أصحاب عمر بن سعد ، سوى مَن جُرح
الصفحه ٢٣٧ : أسد الأسود ، هذا
ابن أبي شبيب ، لا يخرجنّ إليه أحد منكم.
فأخذ ينادي : ألاَ رجل لرجل؟
فقال عمر بن
الصفحه ٢٥٢ : من عن يمينه وشماله انكشاف المعزى إذا شدّ فيها الذئب.
وقد دنا عمر بن سعد من حسين (عليه
السّلام) إذ
الصفحه ٣٣ : ، وإرسال عمر بن سعد ايّاه إلى أهله
ليبشرهم بعافيته ، ومجلس ابن زياد ٥ / ٤٥٥ ، وإرسال عمر بن سعد إيّاه إلى
الصفحه ٤٤ : الله بن عمر ، زوج أخت المختار ـ صفيّة بنت أبي عبيد الثقفي ـ ؛ ليشفع له
عند يزيد فأطلق ابن زياد المختار
الصفحه ٤٧ : : أشهد أنّ كتاب عمر بن سعد جاء إلى عبيد الله بن زياد وأنا عنده ، فإذا
فيه ... ٥ / ٤١١.
كان فيمَن قاتل
الصفحه ٦٧ :
المؤلّفة قلوبهم ٣ / ٩٠ ، واستعمله عمر على الشام ٣ / ٦٠٤ ، فكان عليها حتّى قُتل
عثمان فطالب بدمه أمير
الصفحه ٦٩ :
وعبد الله بن عمر (١) ، وعبد الله بن الزبير (٢) ، وعبد الرحمن بن أبي بكر (٣).
فأمّا عبد الله بن
الصفحه ١١٦ : هانئ بن عروة ، فلمْ يشفّعه فيه ٥ / ٣٧٨.
وكانت كندة تقوم بأمر عمر بن سعد لأنّهم أخواله ، فلمّا هلك يزيد
الصفحه ١٥١ : وصبيتك فوالله ، إنّي لخائف أنْ تُقتل ... (١).
[محادثة عمر بن عبد الرحمن
المخزومي]
قال عمر بن عبد