الصفحه ١٤٩ : (عليه السّلام) التوجّه إلى العراق طاف بالبيت وسعى بين الصفا والمروة
، وأحلّ من إحرامه وجعلها عمرة
الصفحه ٦ : ، وتفصيل المسائل والأحكام
الشرعيّة ، وسيرته وسنّته وأخباره ومغازيه ... ، فإنّها بقيت هكذا غير مدوّنة حتّى
الصفحه ١٨٦ :
[لقاء ابن سعد مع الإمام (عليه
السّلام)]
[و] بعث الحسين (عليه السّلام) إلى عمر
بن سعد : عمرو بن
الصفحه ١٦ :
تقدير ـ : ليكن سعيد
قد تزوّج وأنجب ابنه يحيى في العشرين من عمره ـ أي : في سنة ٤٠ هـ (١) ـ فلا مجال
الصفحه ١٨٥ :
إذ كرهوني ، فأنا
أنصرف عنهم».
قال : فانصرف إلى عمر بن سعد فأخبره
الخبر.
فقال له عمر بن سعد
الصفحه ٢٥٣ : ).
_________________
(١) ولقد أُجيبت
دعوة الإمام (عليه السّلام). فأصبح المختار وبعث أبا عمرة إلى عمر بن سعد وأمره
أنْ يأتيه به
الصفحه ٨٦ :
هشام بن محمّد عن أبي مِخْنف ...
موقف عبد الله بن عمر :
(١) ثمّ بعث الوليد إلى عبد
الله بن عمر
الصفحه ٢٥٧ :
قتلت خير النّاس أمّاً وأبا
وخيرهم اذ ينسبون نسبا (١)
فقال عمر بن
الصفحه ٧٣ :
سال رعافه.
(١) كتب سعد بن أبي
وقاص إلى عمر بما فتح الله على المسلمين إلى جلولاء. فكتب إليه عمر : أنْ
الصفحه ١٠٢ :
ثمّ كتب إليه عمر بن
سعد بن أبي وقاص (١)
بمثل ذلك (٢).
_________________
وكان منزله مع أخيه
الصفحه ٨٩ : ـ ، واستقضى عمر شريح بن الحراث الكندي
على الكوفة سنة ثمانية عشر ـ ٤ / ١٠١ ـ وفي سنة عشرين عزل عمر سعداً عن
الصفحه ١٨١ : (٢) ، فلمّا كان من أمر الحسين (عليه
السّلام) ما كان وأقبل إلى الكوفة ، دعا ابن زياد عمر بن سعد ، فقال : سر إلى
الصفحه ١٨٢ :
وسلطان الأرض كلّها ـ لو كان لك ـ خير لك من أنْ تلقى الله بدم الحسين (ع). فقال
له عمر بن سعد : فإنّي أفعل
الصفحه ١٨٤ : أدعك تدنو منه ؛ فإنّك فاجر.
فاستبّا ، ثمّ انصرف إلى عمر بن سعد فأخبره الخبر.
قال : فدعا عمر قرّة بن
الصفحه ٢٢٤ :
قليل وقلّما يبقون ، والله ، لو لمْ تَرموهم إلاّ بالحجارة لقتلتموهم.
فقال عمر بن سعد : صدقت ، الرأي ما