الصفحه ٧٤ : بيوت الأموال منه إلى منتهى القصر على القبلة ،
فكانت قبلة المسجد إلى ميمنة القصر وكان بنيانه على رخام
الصفحه ١٩١ : (١)
على خمسمئة فارس ، فنزلوا على الشريعة وحالوا بين حسين (ع) وأصحابه وبين الماء أنْ
يسقوا منه قطرة ، وذلك
الصفحه ٢٣٦ : ابن بنت
رسول الله (صلّى الله عليه [وآله]) حتّى أُقتل.
قال : ذلك الظنّ بك ، أمّا لا (٢) ، فتقدّم بين
الصفحه ١٧٦ :
ومضى الحسين (عليه السّلام) حتّى انتهى
إلى.
[قصر بني مقاتل] (١)
قصر بني مقاتل فنزل به ، فإذا هو
الصفحه ٢٥٢ : ، وعلى من عن شماله حتّى ذعروا ، فوالله ، ما
رأيت مكسوراً قط ـ وقد قُتل وُلده وأهل بيته وأصحابه ـ أربط
الصفحه ١٥٤ : خرجنا من مكّة كتب عبد الله بن جعفر ابن أبي طالب (٣) إلى الحسين بن علي (عليه السّلام) مع
ابنيه عون ومحمّد
الصفحه ١٩٤ : ارجع إلى أبي عبد
الله (ع) فأعرض عليه ما ذكرتم.
فوقفوا [و] ، قالوا : ألقه فأعلمه ذلك ،
ثمّ ألقنا بما
الصفحه ٢٤٣ :
آثام العرب إنْ مرّ
بي بفعل مثل ما كان يفعل ، إنْ لمْ أثكله أباه. فمرّ يشدّ على النّاس بسيفه
الصفحه ٨٣ :
ثمّ صبيحة خروجه] حتّى
أمسوا.
ثمّ بعث [الوليد] الرجال إلى الحسين [عليه
السّلام] عند المساء [من
الصفحه ٧٨ : من
دون تعيين لها ، متى كانت؟ أمن ليل أمْ من نهار؟
إلاّ أنّ نفس هذا الخبر يشتمل
على قرائن تعيننا على
الصفحه ٢٤٢ : : أخلاطاً ـ من النّاس خلقاً أنْ
يفرّوا ويدعوك. وجعل يرمق أصحاب النّبيّ (صلّى الله عليه وآله) بعينه. ثمّ رجع
الصفحه ١٣٧ :
فقال له مسلم بن عمرو [الباهلي] : أتراها
ما أبردها! لا والله ، لا تذوق منها قطرة أبداً حتّى تذوق
الصفحه ٨٦ : دعيا إلى البيعة ليزيد أبيا وخرجا
من ليلتهما إلى مكّة ، فلقيهما ابن عبّاس وابن عمر جائيين من مكّة
الصفحه ١٣٠ : إلى قاتله ٥ / ٤٤٠. ورمى
الحسين (ع) بسهم ، وقد دنا ليشرب ماء فوقع السّهم في فمه (عليه السّلام) فدعا
الصفحه ٢٤١ : ، قال : ما اسمك؟ قلت : علي بن حسين (ع).
قال : أوَلمْ يقتل الله عليّاً؟ قلت : كان لي أخ أكبر منّي يُقال