الصفحه ١٤٧ :
[خروج الحسين [عليه السلام] من
مكّة]
(١)
كان مخرج الحسين (عليه السّلام) من المدينة إلى مكّة يوم
الصفحه ٨٢ : ، أكره إليّ أنْ يكون جاء على لسانك من غير تعمّد ـ
وكأنّه تطيّر منه ـ.
ومضى ابن الزبير حتّى أتى
مكّة
الصفحه ١٦٠ : ]
ثمّ أقبل الحسين (عليه السّلام) سيراً
إلى الكوفة فانتهى إلى ماء من مياه
_________________
معجم
الصفحه ١٤٥ :
والمسالح (١) واحترس على الظنّ وخذ على التهمة ، غير
أنْ لا تقتل إلاّ مَن قاتلك ، واكتب إليّ في كلّ
الصفحه ٨٥ : أمسوا. [فلمّا أمسوا] بعث
[الوليد] الرجال إلى الحسين (عليه السّلام) عند المساء [من هذا اليوم الثاني
الصفحه ٨٨ : المدينة ليومين بقيا من رجب ، وعلى هذا يكون قد قطع المسافة من المدينة إلى
مكّة في خمسة أيّام فقط ، والمسافة
الصفحه ٩٢ : مضين من شهر رمضان (٤).
ثمّ لبثنا يومين ، ثمّ سرّحنا إليه قيس
بن مسهر الصيداوي (٥)
وعبد الرحمن بن عبد
الصفحه ١٧٩ : ، ليأتينا من بعد مَن
ترى ما لا قبل لنا به.
فقال له الحسين (عليه السّلام) : «ما
كنت لأبدأهم بالقتال
الصفحه ١٠٩ : رسول الله ، قدمت خير مقدم. فرأى من تباشيرهم بالحسين (عليه السّلام) مساءه
وغاضه ما سمع منهم ، وقال
الصفحه ٢٦٥ : عفيف الأزدي الغامدي ـ وكان من شيعة علي كرّم الله وجهه ، [و] كان
لا يكاد يُفارق المسجد الأعظم يصلّي فيه
الصفحه ١٥٧ : هذا أعطيناه من الكراء على قدر ما قطع من الأرض».
فمَن فارقه ، منهم حُوسب فأوفى حقّه
ومَن مضى منهم معه
الصفحه ١٦٤ : لنا همّة إلاّ اللحاق
بالحسين (عليه السّلام) في الطريق ، لننظر ما يكون من أمره وشأنّه ، فأقبلنا ترقل
الصفحه ٢١١ : ، فقال : ويلي
على ابن الزانية! أو ليست اُمّه أعرف من أبيه؟ والله ، ما كان يُنسب إلاّ إلى
اُمّه سميّة
الصفحه ١٤٨ : أردت هذا الأمر ها هنا ما خولف عليك إنْ شاء الله. ثمّ
قام فخرج من عنده.
فقال الحسين (عليه السّلام
الصفحه ٦٥ : ، فروى عن الإمام الرضا (عليه
السّلام) ، أنّه قال : «أبو حمزة الثمالي في زمانه كـ : (لقمان) في زمانه