الصفحه ٢٧٧ :
فان يقتلوا فكل نفس تقيةٍ
على الأرض قد اضحت لذلك واجمة
وما إن
الصفحه ٧ : الله عليه وآله) آلى على نفسه أنْ لا
يرتدي إلاّ للصلاة أو يجمعه ، فجمعه مرتّباً على حسب ترتيبه في
الصفحه ٢٤ : (٢).
وتبقى سائر أحاديث الكتاب منسوبة إلى
أبي مِخْنف نفسه ، وهي ١٣٨ حديثاً.
والكتاب يشتمل على عدّة أغلاط
الصفحه ٢٧ : لمْ
يحضر كربلاء ، ولمْ يُقتل مع الإمام (عليه السّلام (٣). وعلى هذا يعلّق المحدّث القمّي في
كتابه : نفس
الصفحه ٣٨ :
الأشتر بعد المختار
يدعوه إلى نفسه سنة (٦٧ هـ) ٦ / ١١١ ترجمه في تهذيب التهذيب ١١ / ٢٠١ ، وقال
الصفحه ٤٦ : المنسوب إلى أبي مِخْنف ، وهو
الخبر الذي علّق عليه المحدّث القمّي في : نفس المهموم / ١٩٥.
الصفحه ٥٥ : الأشتر ـ بعد المختار ـ يدعوه إلى نفسه سنة (٦٧ هـ)
٦ / ١١١.
قال في تهذيب التهذيب : ذكره ابن حبّان
في
الصفحه ٦٣ : ذكرناه ، وهو الصحيح.
ذكر الكشّي : أنّه هرب من الحجّاج إلى
مكّة وأخفى بها نفسه ، فنجا من الحجّاج وخدم
الصفحه ٧٦ : في
نفس الصفحة ؛ فيكون نعي يزيد قد وصل إليهم بعد ١٦ يوم.
(٢) كان قد طرده
رسول الله (صلّى الله عليه
الصفحه ٧٧ : النّاس إلى نفسه (٢).
[رسول البيعة]
فأرسل [الوليد] عبد الله بن عمرو بن
عثمان ـ وهو إذ ذاك غلام حدث
الصفحه ٧٨ : من
دون تعيين لها ، متى كانت؟ أمن ليل أمْ من نهار؟
إلاّ أنّ نفس هذا الخبر يشتمل
على قرائن تعيننا على
الصفحه ٨٣ : (٢)
قال ، فقلت في نفسي : والله ، ما تمثّل
بهذين البيتين إلاّ لشيء يريده.
فما مكث إلاّ يومين حتّى بلغني
الصفحه ٨٤ : الغلو ٦ / ١٠٣ ، وكانت
له راية مستقلّة في الحجّ سنة (٦٨ هـ) ، وكان يقول : إنّي رجل أدفع عن نفسي من ابن
الصفحه ٨٨ : أنْ تقرب [الكوفة] فانّها بلدة مشؤومة؛ بها
قتل أبوك وخذل أخوك واغتيل بطعنة كادت تأتي على نفسه ، ألزم
الصفحه ٩٦ : ـ إنْ شاء الله ـ فلعمري ، ما الإمام إلاّ العامل بالكتاب والأخذ
بالقسط ، والدائن بالحقّ والحابس نفسه على