الصفحه ١١ : ).
وكان اسم هذا الكتاب للكشّي : معرفة
الناقلين عن الأئمة الصادقين ، على ما ذكره ابن شهر آشوب في : معالم
الصفحه ١٣٥ :
ردّ شعاع النّفس (١) فاستقرّا
أخاف أن أكذب أو أغرّا
[أسر مسلم
الصفحه ٧٢ :
من لا تزل نفسه توفى على شرف
توشك مقاليد تلك النفس أن تقعا
لمّا
الصفحه ٧١ : النّاس إلى نفسه ، ثمّ إلى ابن الزبير حتّى قدم مروان الشام
والتقى به عبيد الله بن زياد من العراق ، فأطمعه
الصفحه ١٣٩ : بها مَن يلغ في دماء المسلمين ولغاً ، فيقتل النّفس التي
حرّم الله قتلها ، ويقتل النّفس بغير النّفس
الصفحه ١٤٢ : يجاحش (١) به رجل عن نفسه؟
ووثبوا إليه فشدّوه وثاقاً ، ثمّ قِيل
له : أمدد عنقك.
فقال : ما أنا بها
الصفحه ٢٣ : يعلم ذلك ، وقد بيّنت ذلك في نفس المهموم في : طرمّاح بن
عدي ، والله ، العالم (٢).
فلمْ يكن لي بدّ
الصفحه ٨١ : ، ويزيد رجل فاسق شارب الخمر ، قاتل النفس معلن
بالفسق ، فمثلي لا يبايع مثله ، ولكن نصبح وتصبحون ، وننظر
الصفحه ٩٠ : ناصروه ومجاهدو عدوّه ، فاكتبوا إليه ، وإنْ
خفتم الوهل (٤)
والفشل فلا تغرّوا الرجل من نفسه.
[فـ] ـقالوا
الصفحه ١٣٢ : )] لا يدرى أين هو؟ فلا
يجعلنّ على نفسه سبيلاً. فقمت لآتيه.
ووثب إليه زائدة بن قدامة بن مسعود (٣) فقال
الصفحه ١٤٨ : وولاة هذا الأمر
دونهم! خبّرني ما تريد أنْ تصنع؟
فقال الحسين (عليه السّلام) : «والله ، لقد
حدّثت نفسي
الصفحه ١٧٢ : ]) ، نفسي مع
أنفسكم وأهلي مع أهليكم ، فلكم فيّ أسوة ، وإنْ لمْ تفعلوا ونقضتم عهدكم ، وخلعتم
بيعتي من أعناقكم
الصفحه ١٩٥ :
وعرفت ما يقدم عليه
من عدوّه وحزبكم فرأيت أنْ انصره وأنْ أكون في حزبه ، وأنْ أجعل نفسي دون نفسه
الصفحه ٢٠٠ : نفسها أنْ وثبت تجرّ ثوبها ـ
وأنّها لحاسرة ـ حتّى انتهت إليه ، فقالت : واثكلاه! ليت الموت أعدمني الحياة
الصفحه ٢١٤ : ، ما عدوتك فما هذا الذي
أرى منك؟
قال : إنّي والله ، أُخيّر نفسي بين
الجنّة والنّار ، ووالله ، لا