الصفحه ١٤٩ :
_________________
٥ / ٣٨٥ يُعلم أنّ
هذه المحادثة بينه (عليه السّلام) وابن عبّاس كانت في يوم السادس من ذي الحجّة ، وإنّ
إرجاف
الصفحه ٢٧٤ :
الحسين (عليه
السّلام) دخل عليه النّاس يعزّونه [فـ] أقبل على جلسائه ، فقال :
الحمد لله عزّ وجلّ
الصفحه ٦٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
[الحسين (عليه السّلام) في
المدينة]
[وصيّة معاوية] (١)
ذكر الطبري في
الصفحه ٨٩ :
يومين مرّة ... ولا
يزال يُشير عليه بالرأي ، وهو (عليه السّلام) أثقل خلق الله على ابن الزبير
الصفحه ١٠٦ : عمرو على
البصرة ، فخرج في قومه حتّى انتهى إلى القصر فدخله ٥ / ٥٢٥ ، فجاءت عصابة من
الخوارج حتّى دخلوا
الصفحه ٢٥٧ : سعد : أدخلوه عليّ. فلمّا
أدخل خذفه بالقضيب ، ثمّ قال :
يا مجنون ، أشهد أنّك لمجنون ما صححت قط
الصفحه ٨٧ :
[الإمام الحسين (عليه
السّلام) في مكّة]
[الحسين (عليه السّلام) في
طريقه إلى مكّة]
قال عقبة بن
الصفحه ١٣٠ : بالنّاس.
[خطبة ابن زياد بعد غربة
مسلم]
ثمّ صعد المنبر [و] قام فحمد الله وأثنى
عليه ، ثمّ قال :
أمّا
الصفحه ٢٣٣ : عن حسين (١)
فشدّ عليه كثير بن عبد الله الشعبي
ومهاجر بن أوس ، فقتلاه [رحمة الله عليه
الصفحه ٦ :
قصص الأنبياء
والمرسلين ، سويد بن الصامت ، فإنّه قدم مكّة بعد بعثة رسول الله (صلّى الله عليه
وآله
الصفحه ٦٥ :
(عليه السّلام).
ذكره الشيخ ـ في رجاله ـ في أصحاب علي
بن الحسين (عليه السّلام) (١).
١٣ ـ الحارث
الصفحه ٧٣ : الحارث الكلبي يريد حربه ، أو إلى دير الجاثليق
يريد حرب مصعب بن الزبير ، وخلّف على دمشق عبد الرحمن الثقفي
الصفحه ٨٣ :
ثمّ صبيحة خروجه] حتّى
أمسوا.
ثمّ بعث [الوليد] الرجال إلى الحسين [عليه
السّلام] عند المساء [من
الصفحه ٩٩ :
[دخول مسلم (عليه السّلام) الكوفة]
ثمّ أقبل مسلم (عليه السّلام) حتّى دخل
الكوفة [ومعه أصحابه
الصفحه ١١٧ :
[هانئ يُدعى إلى ابن زياد]
فأتوه حتّى وقفوا عليه عشيّة ، وهو جالس
على بابه ، فقالو : ما يمنعك من