الصفحه ١٠٥ : ء خراسان ؛ لفتحه نزولاً على رأيه ٤ / ٩٤ فطارد
يزدجرد حتّى قُتل ٤ / ١٧١ وفتح هراة سنة (٣١ هـ) ٤ / ٣٠١
الصفحه ٧٤ : في القصر بحيال
محراب المسجد ، وجعل فيه بيت المال فنُقب عليه نقباً وأُخذ المال ، فكتب سعد بذلك
إلى عمر
الصفحه ٢١٠ :
يا أهل الكوفة ، نذار لكم من عذاب الله
نذار ، إنّ حقاً على المسلم نصيحة أخيه المسلم ، ونحن حتّى
الصفحه ٦٨ :
: الحسين بن عليّ (٢)
،
_________________
(١) وكان ذلك خلال
عشرة أعوام ، إبتداءً من سنة خمسين إلى هلاكه
الصفحه ١٢٤ : بن ذي الجوشن العامري (٢)
، (٣).
وعقد لشبث بن ربعي لواء فأخرجه [و] قال
: أشرفوا على النّاس ، فمنّوا
الصفحه ٦٩ : عمر ، فرجل قد وقذته (٤) العبادة ، وإذا لمْ يبقَ أحد غيره
بايعك ؛
وأمّا الحسين بن علي (ع) ، فانّ أهل
الصفحه ٢٦٤ :
ثمّ إنّ عبيد الله بن زياد نصب رأس
الحسين [(عليه السّلام) على رمح] ، فجعل يداريه في الكوفة
الصفحه ٩٤ : (٣).
_________________
(١) العجلي ٥ / ٣٦٩
، كان أبوه نصرانياً ، وكان له منزلة فيهم ٥ / ١٤٥ ، وكان ممّن شهد على حجر بن عدي
لزياد
الصفحه ١٢٧ : تنتظره ، فسلّم عليها
ابن عقيل فردّت عليه ، فقال لها : يا أمة الله ، أسقيني ماء. فدخلت فسقته ، فجلس
وأدخلت
الصفحه ٢٠٧ :
أولمْ يبلغكم قول مستفيض فيكم ، أنّ
رسول الله (صلّى الله عليه [وآله]) قال لي ولأخي : هذان سيّدا
الصفحه ٩١ : انتزى على هذه الاُمّة ، فابتزّها وغصبها
فيئها ، وتأمر عليها بغير رضى منها ، ثمّ قتل خيارها واستبقى
الصفحه ٩٣ : ، للحسين بن علي
، من شيعته من المؤمنين والمسلمين ، أمّا بعد ، فحيّ هلاّ ؛ فإنّ النّاس ينتظرونك
، ولا رأي
الصفحه ٢٤١ :
[عليّ بن الحسين الأكبر]
وكان أوّل قتيل من بني أبي طالب يومئذٍ
: علي الأكبر (١)
بن الحسين بن علي
الصفحه ٢٦ : يوم
نزول العساكر بكربلاء ، ويقول : ثمّ أقبل على أصحابه ، وقال : معاشر المهاجرين
والأنصار ، لا يغرّنّكم
الصفحه ٩٥ :
الثمار ، وطمّت الجُمام (٣)
، فإذا شئت فأقدم على جند لك مجنّد. والسّلام عليك