الصفحه ٩ : هويّته لمّا كان في
الأزل موصوفا بمراتب الكمال بنوع من الموصوفيّة لا يلزم معه شيء من النقص كالتعدّد
الصفحه ١٧٦ : بِئْسَ الشَّرابُ وَساءَتْ مُرْتَفَقاً) (٢).
الرابعة
: المراد بالصبر
هو المجاهدة مع النفس ومنعها عن
الصفحه ٢٥٥ : والمسمّي مجرى الحركة والتحريك والمحرّك والمحرّك ، فهذه
الأسماء الأربعة أسام متباينة تدلّ على معان مختلفة
الصفحه ٢٨٤ :
حكيمات ، فأمّا الجاهلات فأخذن مصابيحهنّ ولم يأخذن زيتا ، وأمّا الحكيمات
فأخذن زيتا في إناء مع
الصفحه ٣٠٦ : والباطن ، مع أنّ الصافين منهم لا
يقولون به أصلا.
وتفصيل المقال
موجب للتطويل ، وقد أشرنا إلى فساد عقائدهم
الصفحه ٣٥ : ذاته خاصّة مع
الحصر ، كيف ونسبة الشيء إلى غير العلّة التامّة من العلل المعدّة مجازيّة ؛ يقال
: أثمر
الصفحه ٧٣ : لِلْإِنْسانِ
إِلَّا ما سَعى) (١) أما رأيت الأنبياء والكمّل كيف مع كمال مقامهم وفضلهم
على غيرهم كانوا مواظبين
الصفحه ١٠٦ :
السلام قال : أنا مع رسول الله ومع عترتي على الحوض ، فمن أرادنا فليأخذ بقولنا
وليعمل عملنا ، فإنّ لكلّ أهل
الصفحه ١١٦ : بـ «مقام السكر» فإنّ حقيقته الغيبة عن عالم الحسّ العنصريّ والمحاضرة مع
الحقّ في عرش التوحيد ، وقد يسمّى حين
الصفحه ١٦٩ : الحقيقة (قالَ إِنَّكَ لَنْ تَسْتَطِيعَ مَعِيَ صَبْراً) لعدم المناسبة بيننا ، فإنّك من أهل الظاهر ، وإنّي
الصفحه ١٨٨ :
الأواني من آلات الشرب وغيرها وكان مع ذلك لها البياض الّذي هو أشرف الألوان
المشرقة عبّر بها عمّا ناسبها من
الصفحه ٢١٨ : .
ومثلها القول
بجواز فناء ناسوتيّة الخلق في لاهوتيّة الحقّ ، وبرؤية الذات عيانا والتكلّم معه
شفاها
الصفحه ٢٦٠ :
وذوق حلاوة المناجاة مع الذات.
ألا ترى إلى
المريض كيف لا يجد لذّة الطعام والشراب لفساد بعض قواه ، وليس
الصفحه ٢٦٦ : ء نور الحقّ في قلبه ، مع شعوره بذلك. وسجوده عبارة عن فنائه فناء كلّيّا ،
وهو الانعدام مع انتفاء الشعور
الصفحه ٣١٤ : يزل مريدا؟ قال عليه السلام : فإرادته غيره؟ قال : نعم ، قال عليه السلام
: قد أثبتّ معه شيئا غيره لم يزل