الصفحه ١٠٤ :
إلى آخره : هي عين في دار النبيّ صلّى الله عليه وآله تفجّر إلى دور
الأنبياء والمؤمنين (١). انتهى
الصفحه ٢٢٣ : ، فيلقيه إلى ميكائيل ، ويلقيه ميكائيل إلى جبرئيل ، فيلقيه
جبرئيل إلى الأنبياء عليهم السلام.
وأمّا الغشوة
الصفحه ٩٧ :
إلى النعيم ، وهو الإقرار بمحمّد.
وكذا الكافرون
بالمسيح قبل العروج ، وبمحمّد قبل الوفاة ؛ الّذين
الصفحه ٢٤٢ :
للتقرّب إلى الله والتوصّل إلى نيل معرفته بحسب الإمكان ، ولمّا كان التصوّر بحسب
الاسم هو أوّل مراتب التصوّر
الصفحه ٣٥ :
استفاده من بطلان التفويض والتوسيط فغير مستفاد ، لأنّ الشيء كثيرا ما يستند إلى
العلّة التامّة ، فيقال
الصفحه ١١٢ : ويزيّنها بزينة الذكر ،
وحلية الترقّي والكمال ؛ كما قال صلّى الله عليه وآله : إنّ أولياء الله سكتوا
فكان
الصفحه ٢٣٣ : قريش إنّك لمجنون ، وعن
الدين مفتون ... (١) إلى آخره.
وفي الكافي عن
أبي جعفر عليه السلام : أوحى الله
الصفحه ٢٤٥ :
كيف والوصيّ من
أعظم البيّنات لصدق النبيّ صلّى الله عليه وآله على التفصيل المقرّر في مقامه.
ولذا
الصفحه ٢٧٣ :
الإقرار بنبوّته من أوّل الدهر إلى آخره في ذلك المقام ، هذا مجمل من بيان
النقاط الشعشعانيّة
الصفحه ٦٨ : أسّسوه وبنوا مسائلهم عليه
... إلى آخره.
وقال فخر الدين
الرازيّ في «المباحث المشرقيّة» : الحقّ عندي أنّه
الصفحه ٧٥ : ؟ وكيف أقول بسقوط التكليف
ولي ورد من صبائي ما فاتني إلى هذا الوقت؟ ولكن أقول لا كلفة في عبادة عبّاده
الصفحه ١٥٤ :
القوّتين ، إنّما يكونان شرّا بالقياس إلى المظلوم وإلى السياسة المدنيّة
أو إلى النفس الناطقة
الصفحه ١٦٦ :
الغذاء ، وأيضا النفس الناطقة إذا راضت القوى البدنيّة صارت تلك القوى
موافقة لها سواء احتاجت إلى تلك
الصفحه ٢٢٤ :
تلك الواسطة بمعنى أنّه لو لم يكن تلك الواسطة في البين لما كان صلّى الله
عليه وآله محلّا للإفاضات
الصفحه ٢٢٥ :
الملائكة» أي الممكنات الّتي أودع فيها جواهر الحقائق «فقال» على جهة
الإرشاد إلى أنّ من خلقه ما يكون