الصفحه ١٣٨ : الرجوع عن الآثار إلى سرّ حقائق الأنوار.
ولقد أشار إلى
ذلك المقام مولانا الحسين عليه السلام في دعاء يوم
الصفحه ١٤١ : بيده ، لأنا خير النبيّين ، ووصيي خير الوصيّين ، وابناي سبطاي
خير الأسباط.
ثمّ قال :
الحسن والحسين
الصفحه ١٦٤ : وقد قضوا نذورهم أتى عليّ عليه السلام ومعه الحسن والحسين إلى النبيّ
صلّى الله عليه وآله وبهم ضعف
الصفحه ١٦٩ : تقدّم في
هذا أبو حسن
إلى الحسين
ووصّى قبله الحسنا
وربّ جوهر
علم لو أبوح به
الصفحه ١٨٦ : العناية الإلهيّة وتقاربها
وإحاطتها مانعة عن الآلام العقليّة والحسّيّة.
__________________
(١) النحل
الصفحه ١٩٥ : في
سرير الملكوت ليس أحقّ بذلك الاسم؟
وكذلك الكافور
الحسّيّ من صفاته البياض المشرق ، ومن خواصّه
الصفحه ١٩٧ : الشهوات الحسّيّة ، فإنّها لذّة لا يعتريها الزوال ، ولا يغيّرها الملال ، بل
لا يزال يتضاعف ويترادف ويزداد
الصفحه ١٩٨ : سعيه
واجتهاده ؛ كما يدلّ عليه بعض الأخبار المرويّة.
ويؤيّده ما حكي
عن أبي الحسين الخرقانيّ أنّه قال
الصفحه ٢٦١ :
الحسّيّة ، وإلّا لما كانوا مواظبين عليها في جميع الأحيان ، مرجّحين
إيّاها على كلّ شغل وعمل ، ألا
الصفحه ٢٦٧ : المضلّة الّتي بها تغلب على العقل وجنوده ، ويطفأ
نور ملكوتيّته ، فاختاروا اللذّات الحسّيّة العاجلة الفانية
الصفحه ٢٦٨ :
الحقيقيّة الّتي أشار إليها عليّ بن الحسين عليه السلام حيث قال : يا جابر ، أو
تدري ما المعرفة؟ المعرفة إثبات
الصفحه ٢٧٥ : الحسّيّة ، أي يولّون وجوههم شطرها ، ويعرضون
عن القبلة الحقيقيّة ، ولا تلتفت نفوسهم إلى ما يحصل لها من ضرورة
الصفحه ٢٧٩ : باللذّات الحسّيّة ، فكلّما كثر تعلّقه تكثر صدمته وتألّمه.
والكافر المعرض
عن الحقّ بالكلّيّة متعلّق بجميع
الصفحه ٣١٩ : . لمحرّره محمّد حسين
الأراكيّ.
الصفحه ٣٣١ : ملائما لبعض الحواسّ ، غير
ملائم لبعضها ، أو ملائما لبعض الأعضاء ، غير ملائم لبعضها ، أو ملائما للحسّ