الصفحه ٢١٦ : رفرف خضر وعبقريّ حسان ،
فينادين بأصوات لم يسمع الخلائق بمثلها : نحن الخالدات فلا نموت ، ونحن الناعمات
الصفحه ٦ :
محمد العلى (ابن اخت صاحب الفصول) والحاج ملا هادى الطهراني (المتوفّى سنة
١٢٩٥ ق) والشيخ حسين بن
الصفحه ٤٢ : أَنْفُسَكُمْ) (٢) فكلّ يعمل في هذا العالم الحسّيّ بحسب قضيّة استعداده
في العالم الأزليّ الأوّل ؛ إذ العالم
الصفحه ١٣٠ : تصفية النفس
وتزكيتها والإيقان بالآخرة ، أي بالمقام الأعلى وراء ذلك الحسّ الظاهريّ.
وهذه علامات
المؤمن
الصفحه ١٣٧ :
__________________
(١) انظر : مفاتيح
الجنان (دعاء يوم عرفة) للإمام الحسين عليه السلام.
(٢) راجع : مفاتيح
الجنان ، دعا
الصفحه ١٦٣ : السلام والحسن والحسين وفاطمة عليهم
السلام ، وفضّة.
وتفصيل ذلك
أنّه مرض الحسن والحسين فعادهما جدّهما
الصفحه ١٨٢ : الظاهرة الحيوانيّة انقطاعا كلّيّا ، فهيهات
هيهات كيف يدركها المشتغل باللذّات الحسّيّة ، والمتوجّه إلى
الصفحه ٥ : أكبّ الى تأليف
الكتب وارشاد الناس (١٢٨٢ ـ ١٣٤٠ ق).
انّه تتلمذ فى
حلقة كبار مثل : الحاج سيّد حسين ابن
الصفحه ١٧ : يكن فيه شيئا يذكر بالوجود
الحسّيّ الإمكانيّ ، وذلك الحين هو مدّة ثبوته في علم الحقّ من غير أن يكون له
الصفحه ٤٦ : .
وما في دعاء
القنوت لعليّ بن الحسين عليهما السلام : سيّدي! أمن أهل الشقاء خلقتني فاطيل بكائي
، أم من
الصفحه ٥٤ : أنفسهم بالمعرفة
؛ تلطّفا منّي إليهم.
وقال الحسين
عليه السلام : إنّ الله خلق الخلق ليعرفوه ، فإذا عرفوه
الصفحه ٩٥ : ، وتكون الأنفس
الرديّة أيضا تشاهد العقاب المصوّر لهم في الدنيا ، فإنّ الصور الخياليّة ليس أضعف
من الحسّيّة
الصفحه ١٠٢ : وموافقوهم وكثير من مخالفيهم على أنّ المراد بذلك : عليّ وفاطمة والحسن
والحسين عليهم السلام ، والآية مع ما
الصفحه ١١٦ : بـ «مقام السكر» فإنّ حقيقته الغيبة عن عالم الحسّ العنصريّ والمحاضرة مع
الحقّ في عرش التوحيد ، وقد يسمّى حين
الصفحه ١٣٦ : الحسين
عليه السلام في دعاء يوم عرفة : وأنا أشهدك يا إلهي بحقيقة إيماني ، وعقد عزمات
يقيني ، وخالص صريح