الصفحه ٥٩ : » العالم ، لما مرّ وب «الصورة» المثال الظلّيّ ، أي جعل العالم ظلّا لنفسه ،
مرآة لذاته ، بحيث يرى ذاته
الصفحه ١٢٣ : فيما ذكر لا يقول به المحقّقون من
المتشرّعة ؛ كما مرّ مثله فيما مرّ ، فتدبّر.
الثامنة
: ذكروا في
الصفحه ١٤ : ، لأنّ الزمان أيضا من جملة الأشياء فيجب سبق المشيّة عليه كسبقها على غيره
، لما مرّ من أنّه لم يكن بين
الصفحه ٢٢ : القول بالتناسخ الّذي هو عبارة عن
وجود شخص مرّة أخرى بعد وجوده في حين آخر ، وهكذا لأنّه لو وجد إنسان قبل
الصفحه ٢٣ :
شيئا مذكورا ؛ ضرورة أنّه لو كان موجودا مرّة أخرى كان شيئا مذكورا في حين.
وعلى بطلان
القول بقدم
الصفحه ٤٦ : ؟ قضيّة ما مرّ من أنّ الاستعداد صفة
وجوديّة ، فمن شأنها العدم بعد الوجود ، والوجود بعد العدم ، وبعض فقرات
الصفحه ٥٣ : الوجود المسبوق بالعدم لا المهيّات ، وقد مرّ
التفصيل فيما قبل.
وفي جعله
الابتلاء غاية للخلق نظر من وجهين
الصفحه ٥٥ : .
والمناقشة بأنّ
جميع الصور من فعل الله فلا فائدة في التخصيص ، يدفعها ما مرّ من أنّ الإضافة تدلّ
على التشريف
الصفحه ٦١ : الإنسان كما مرّ له
البيان.
وقد عرفت أنّه
تعالى ما خلقه ليستكمل شيئا من هويّته ، كيف وقد كان غنيّا عن كلّ
الصفحه ٦٤ : ،
فللكلّ أن يسعدوا إن أجابوهم في دعوتهم إلى الحقّ ، لما مرّ من أنّ الناس كلّهم
مستعدّون لكلمة التوحيد
الصفحه ٨٥ : العالم هو الّذي استعدّت هويّته في عالم الأزل للسعادة عند الإيجاد
، فما ظلم الله عباده أصلا لما مرّ من أنّ
الصفحه ١١٥ : مرّات.
يا أباذرّ!
إنّي إليهم لمشتاق!
ثمّ غمض عينيه
وبكى شوقا ثمّ قال : اللهمّ احفظهم وانصرهم عمّن
الصفحه ١٣٠ : المصداق
بملاحظة تحقّق العلامات ، فإنّها كما مرّ تجعل الحقيقة مصداقا واقعيّا لذلك الاسم.
فإطلاق ذلك
الاسم
الصفحه ١٤٧ : على ما مرّ
إليه الإشارة.
وقيل :
المستطير العالم المنتشر ، والمراد باليوم هو الوقت الّذي يتقدّر فيه
الصفحه ١٦٦ : البدن عن تحليل أجزائه الأصليّة
ما مرّ من أنّ موسى عليه السلام ما أكل وما شرب أربعين يوما لميعاد ربّه