الصفحه ١٥٠ :
السهرورديّ لمّا امر بقتله لم يضطرب ، وأنّ العطّار كان ضاحكا متبسّما عند
قتله ، وقد قال المنصور
الصفحه ٤٧ : ، فلا يمكن للنطفة أن
تنقلب إليها أوّل وجودها ، بل يجب في ذلك تخلّل زمان.
السابعة
: في التعبير
الصفحه ٨٠ :
السابعة
: قال الباقر
عليه السلام في تفسير الآية : إمّا آخذ فشاكر ، وإمّا تارك فكافر (١).
وقال
الصفحه ١٢١ :
السابعة
: قال بعض
العارفين : اعلم أنّ للمقرّبين البالغين في الملكات الشريفة لذّات عظيمة قد فازوا
بنعيم
الصفحه ١٨٢ : مظهر مجده.
السابعة
: لقد ظهر ممّا
سطرناه أنّ الله تعالى لقد عبّر عن الدرجات الروحانيّة ، والمقامات
الصفحه ١٩٧ : نسخر منكم كما تسخرون ...
إلى آخره.
السابع
: قال بعض العارفين
: الكأس هاهنا هي الأولى بعينها ، وإنّما
الصفحه ٢٢٨ : .
الخامس : مرتبة
الروح ، والمتمثّل نور أبيض.
السادس : مرتبة
الخفاء ، والمتمثّل نور أسود.
السابع : مرتبة
الصفحه ٢٣٦ : الفاعل المستتر ، أي لا تطع الناس حال كونك آثما أو كفورا.
السابعة
: في قوله (وَاذْكُرِ اسْمَ رَبِّكَ
الصفحه ٢٤١ : الله
والدار الآخرة بالقلب.
السابع : أن
يذكر الله بالتأمّل في العلوم الإلهيّة ، والمعارف اليقينيّة
الصفحه ٢٥٧ : . والقول بالتغاير مذهب جماعة من العامّة ، وتفصيل
المقال موجب للتطويل ، فالحمد لله.
السابع
: إنّما قال
الصفحه ٢٧٤ : .
وقيل : لا عدد
لهم معيّنا.
وقيل : من
الواحد إلى الثلاثين. وتفصيل القول موجب للتطويل.
السابعة
: معرفة
الصفحه ٣٠٦ : .
السابع : الذكر
، وهو التخلّص من الغفلة. والنسيان ، وهو يحصل بنسيان النفس ، والتوجّه إلى الجهة
العليا
الصفحه ٣٤٨ : صَدْرَهُ ضَيِّقاً
حَرَجاً كَأَنَّما يَصَّعَّدُ فِي السَّماءِ) (٢).
السابعة
: لا بأس بتفسير
إدخاله تعالى
الصفحه ٢٨١ :
، والله لتمحّصنّ ، والله لتغربلنّ كما يغربل الزوان من القمح (٢).
وقال عليه
السلام : يا منصور ، إنّ هذا
الصفحه ٣٢٢ : عليّ
ابن محمّد منصور الحسينيّ في رسالته على ردّ الرسالة المذكورة ؛ بعد ذكر ما أشرنا
إليه من العبادة