الصفحه ٢٧٤ : ، والحاملون لفيض الله إليهم بإذنه تعالى ، والمعلّمون لهم
مصالحهم ومفاسدهم ، ولكنّ الناس لا يعرفونهم وهم بينهم
الصفحه ١٤٨ : المبتلى به الأكثر مع أنّ حقيقة الشرّ العام أن
لا يشذّ منه أحد لانتشاره ، يقال : عمّت البليّة ؛ إذا لم ينج
الصفحه ٢٩٤ : لا يبقى لهم ريب في وجود الصانع ، واتّصافه بأكمل
الصفات ، وأجمل السمات.
وفي أنّه هو
الله الّذي لا
الصفحه ٢٧٦ : الأجل ، فإنّه حينئذ يرغب عن الدنيا إلى الآخرة ، ويؤثر اللذّة
الآجلة على العاجلة ، ولا يزال يجتهد في
الصفحه ٢٩٧ : ثلاث : ظلمة البطن ، وظلمة الرحم ،
وظلمة المشيمة ، لا حيلة عنده في طلب غذاء ، ولا دفع أذى ، ولا استجلاب
الصفحه ٦٥ :
والتجريد في الجملة ، إلّا أنّ بعضهم لإصرارهم في الإنكار والاستكبار لقد
ضيّعوا ما كان فيهم من
الصفحه ٢٧٠ :
حدّ ذاته ورتبته بحيث لا يصلح ذلك لغيره ، ولا غير ذلك له.
وهذه المعرفة
ليست معرفة حقيقيّة ، بل
الصفحه ٧٣ : الامّة الناقصة من باب الاضطرار
لا لعبادة الحقّ تعالى كفر محض ، وقدح فيهم وفي إخلاصهم عليهم السلام لا يقول
الصفحه ١٠٢ :
أي هيّأت
للّذين عبدوني خالصين مخلصين صالحين في أفعالهم لذّات روحانيّة لطيفة لا تدركها
الأعين
الصفحه ١١٨ : السالكين هو الوصول إلى نوارنيّة ما فيهم من المشيّة الإلهيّة ، فإذا
وصلوا إلى ذلك المقام لا يبقى فرق بينهم
الصفحه ٢٠٢ :
الحقّ أعلى ممّا يطوف به غيره بمراتب شتّى كما لا يخفى.
أو الكشف عنه
في سورة الواقعة ؛ كما قال
الصفحه ٢٢٥ : أفضل منهم «أنبئوني بأسماء هؤلاء» أي أخبروني
بحقائق أودعتها فيهم «إن كنتم صادقين» في دعواكم الفضيلة
الصفحه ١١٥ : الآخرة لا يعذّب وليّي ولا خوف عليهم.
ثمّ قال رسول
الله صلّى الله عليه وآله : طوبى لهم يا أبا ذرّ
الصفحه ١٣١ : متّصفين بصفاتهم ، ولم تكن فيهم علامات المؤمنين ،
وقال تعالى : (إِذا جاءَكَ
الْمُنافِقُونَ قالُوا نَشْهَدُ
الصفحه ٤٢ : كلّما يتحقّق له فعليّة في شيء فإنّما هو من قبل ذاته لا من
قبل الله ؛ كما قال : (وَما كانَ اللهُ