الصفحه ١٢٥ : يقودون تلك
العين حيث شاءوا من منازلهم وقصورهم.
والتفجير :
تشقيق الأرض بجري الماء.
قيل : وأنهار
الجنّة
الصفحه ١٤٤ : غربي
والمغارب مشرقي
وحقائق الخلق
الجديد إمائي
والنار غيبي
والجنان شهادتي
الصفحه ١٥٦ : في
عالم القدس ، بل هؤلاء مذكورون بذكر الحقّ عند عرش الحقّ ، مرزوقون برزق الحقّ ،
في جنّة قرب الحقّ
الصفحه ١٦٣ :
عليكم يا أهل بيت محمّد ، أنا مسكين من مساكين المسلمين ، أطعموني أطعمكم الله من
موائد الجنّة! فآثروه على
الصفحه ١٧١ :
النفسانيّة ، والجنّات الجسمانيّة ، فكفر والله من اعتقد بخلاف ذلك ، فإنّه من
الشريعة المحمّديّة الّتي يجب على
الصفحه ١٧٤ : مقامات القرب ، ومراتب الجذب
، مستبشرين ببشرى داعي الحقّ إلى جنّات الأنس ، وبستان القدس.
وأمّا أصحاب
الصفحه ١٨٣ :
بحسب سعيهم وإمكانهم بالجنّة والحرير واتّكائهم على الأرائك إلى غير ذلك
ممّا أشير إليه في الآيات
الصفحه ١٨٤ :
تنبيهات :
الأوّل
: قال بعض
العارفين : الجنّة في الآية إشارة إلى المقاصد الكلّيّة ، والمطالع
الصفحه ١٨٨ : السلام : ينفذ البصر في فضّة الجنّة كما ينفذ في الزجاج (١).
أقول : وفي
الآية إشعار بكمال لطافة ما يحصل
الصفحه ٢١٢ :
أربابها في جنّة القرب ؛ على التفصيل الّذي عرفته غير مرّة.
وفي الالتفات
عن الغيبة إلى الخطاب التفات
الصفحه ٢١٥ : والخدم من أهل الجنّة ، فإذا دخلوا على
أزواجهم ولهم ريح طيّبة وألوان مشرقة ما خرجوا بمثلها من عندهنّ
الصفحه ٢٥٢ : بها استجيب له ، ومن أحصاها
دخل الجنّة (١).
فلو كان الاسم
عين المسمّى لكان التقدير : إنّ لله تسعة
الصفحه ٢٦٤ :
زعم أنّه يحبّني فإذا جنّه الليل نام (١).
وروي أنّ في
الليل لساعة لا يوافقها عبد مسلم يصلّي ويدعو
الصفحه ٢٩٢ :
عليه السلام على ما حكى الله عنه بقوله : (فَلَمَّا جَنَّ
عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأى كَوْكَباً قالَ هذا
الصفحه ٢٩٧ : ، وسنبتدئ يا
مفضّل بذكر خلق الإنسان فاعتبر به.
فأوّل ذلك ما
يدبّر به الجنين في الرحم ، وهو محجوب في ظلمات