الصفحه ٤٢٦ : رمح وهو على فرس جواده فتجاول مع ابن كامل فضربه ابن كامل بالسيف فأبان يده اليسرى ، ثمّ تعاورته أصحاب
الصفحه ٢١ : الأثير : لمّا دخل ابن زياد
الكوفة وثار أصحاب مسلم عليه ، عقد مسلم لأبي ثَمامة الصائدي على ربع تميم وهمدان
الصفحه ٢٢ : الأثير : لمّا دخل ابن زياد
الكوفة وثار أصحاب مسلم عليه ، عقد مسلم لأبي ثَمامة الصائدي على ربع تميم وهمدان
الصفحه ٢٤ : ، هذا رجل من حنظلة تميميّ وهو ابن أُختنا ، ولقد كنت أعرفه بحسن الرأي وما كنت أراه يشهد هذا المشهد.
قال
الصفحه ٣٠ :
٤
ـ إبراهيم بن الحسين
قال ابن شهر آشوب وهو يحصي الشهداء : وستّة من بني
الحسين مع اختلاف
الصفحه ٤١ :
ابن زياد فاستدعى اللعين سجّانه
وأمره بسجنهما وبالتضييق عليهما ومنعهما من لذيذ الزاد ومريء الما
الصفحه ٤٨ : الحكاية
الكاذبة إلّا لتبييض وجه ابن زياد لعنه الله وسوّد وجهه ، إذ متى كان ابن زياد يملك هذه الإنسانيّة
الصفحه ٤٩ : « رياحين الشريعة في ترجمة نساء الشيعة ».
وصفوة القول أنّ ابن زياد لمّا علم خروج الحسين عليهالسلام أمر
الصفحه ٥١ : يميني صارم بواتر) (٢)
وذكر ابن شهر آشوب المصرع الثاني هكذا :
* ليث هصور في العرين خادر
الصفحه ٥٢ :
قال أطعت إمامي ووفّيت ببيعتي. فقال
له ابن مهاجر : بل عصيت ربّك وأطعت إمامك في هلاك نفسك وكسبت
الصفحه ٥٦ : ، ويا أسد الكلبي ، ويا عبدالله بن عوسجة ، ويا داود ابن الطرمّاح ، ويا حرّ الرياحي ، ويا أبطال الصفا ويا
الصفحه ٦٧ : أن تصنعوه بهم ؟ (١)
فقالوا : نريد أن نمكّن منهم الأمير ابن زياد فيرى رأيه
فيهم.
فقال لهم برير
الصفحه ٧٠ : الخوارزمي في المقتل وابن شهرآشوب في المناقب
وغيرهما : إنّ بريراً برز بعد مقتل الحر بن يزيد الرياحي بسيف أمضى
الصفحه ٧٣ : بأنّ ابنك أُسر في الري ، فقال بشر : أحتسبه عند الله ، وما كنت أُحبّ أن يؤسر ابني وأبقى بعد حيّاً
الصفحه ٨٢ :
فلا سلمت تلك الأكفّ وشلّت
وناداهم جهداً بحقّ محمّدٍ
فإنّ ابنه من نفسه حيث