الصفحه ١٣٩ : الحدائق الورديّة ، أنّه قُتل مبارزة. وفي قول ابن شهرآشوب استشهد في الحملة الأُولى ، ومثله في إبصار العين
الصفحه ١٥٦ : الغاضريّة أو نينوى أو شفاثة (١)
، فقال الحرّ : لا أستطيع ذلك لأنّ رسول ابن زياد معي ناظر بم يرجع في أمري
الصفحه ١٦٧ : ؟ قالوا : شاور عمر بن سعد ، فأخذ الحرّ يشاور ابن سعد بما سمعه ابن سعد من قبل ، فقال ابن سعد : إنّي أبديت
الصفحه ١٧٦ :
المسلمين له ما لهم وعليه ما عليهم
.. (١).
فلمّا وصل الكتاب إلى ابن زياد قال :
الآن قد
الصفحه ١٩٣ :
وفي رواية أعثم الكوفي أنّ زوجة زهير « ديلم » قالت له :
أنت تقاتل مع ابن المرتضى وأنا أُواسي ابنة
الصفحه ٢٠٧ : ء فقُتل بها في الحملة الأولى. ذكره ابن شهر آشوب في المناقب وغيره من المؤرّخين (١).
وأمّا سعد بن حذيفة
الصفحه ٣٢٣ : ابن الكلبي : اختطّ بالكوفة
وخطّته بها يقال لها جبّانة ابن بشر بالكوفة وشهد القادسيّة وهو القائل (في
الصفحه ٣٤٦ : الجيش ؟ قيل له : إلى كربلاء لحرب الحسين ، فقال ابن عمير في نفسه : أُقسم بالله لأنا أشدّ حرصاً على قتال
الصفحه ٤٠٥ : العبارة
__________________
(١) مقاتل الطالبيّين ، ص ١٢١ « ويؤيّده
ما ذكره ابن إدريس من تسميته بعليّ
الصفحه ٤٠٨ :
أضربكم بالسيف أحمي عن أبي
ضرب غلام هاشميّ عربي
والله لا يحكم فينا ابن
الدعي
الصفحه ١٧ :
معاوية « قتل الحسين بسيف جدّه » وأن يأتلف مع شمر بن ذي الجوشن وشبث ابن ربعي وابن زياد وهكذا دواليك وإلّا
الصفحه ٢٥ :
فتقدّم حبيب بن مظاهر عليهالسلام إلى عسكر
ابن سعد ورفع عقيرته فيهم وصاح بهم : يابن سعد ، أنسيت
الصفحه ٣٢ : : اغد بالغداة.
قال : فغدوت إليه ومعي ابن أخ لي وكان يقرأ ولم أكن أقرأ
، فقال : ما غدا بك ؟ قلت
الصفحه ٤٢ : صلىاللهعليهوآله هربنا من سجن ابن زياد ، فقالت امرأة : يا نور عيني إنّ لي صهراً خبيثاً فاسقاً وكان قد حضر
واقعة
الصفحه ٥٠ : الزيديّة أنّ أبا الحتوف وأخاه سعد بن الحارث كانا على مذهب الخوارج وحضرا مع ابن سعد لحرب الحسين ، فلمّا كان