الصفحه ٦٠ : دخل على ابن سعد ولم يسلّم عليه ، فقال ابن سعد : يا أخا كاهل ، ما لك لا تسلّم عليَّ سلام المسلم على
الصفحه ٣٢٥ :
فلمّا مثل بين يديه قال له : من أنت ؟
فما أجابه ابن الحارث ، فقال له ابن زياد لعنه الله : أنت صاحب
الصفحه ٣٤٢ :
فهجم ابن الأشعث عليهم وشرع يقاتلهم فقتل جمع من العرب
واندحر الأزد واستطاع جيش ابن زياد الوصول إلى
الصفحه ٣٤١ :
فلمّا سمع ابن زياد ذلك منه غلت الدماء في شرايينه لشدّة
غضبه وانتفخت أوداجه ، فقام إليه الشُّرط
الصفحه ٣٥٤ : بحيث لا يمكن الاستفادة منه فساقه الحصين مكتوفاً إلى ابن زياد فلمّا مثل بين يديه قال له ابن زياد : من
الصفحه ٧٤ : والمؤلّفون في الرجال جميعاً ذكروه باسم بشر مضافاً إلى أنّه في منتهى الآمال ذكر أبيات الفضل ابن العبّاس بن
الصفحه ١٤٤ : مسلم وهانئ عليهماالسلام
جدّ في البحث عن رجالات أهل الكوفة وأشرافهم من هؤلاء عبيدالله ابن الحر فلم يقع
الصفحه ١٧٥ :
قال العلّامة السماوي في إبصار العين : حلّاس كشدّاد ابن
عمرو الراسبي ، وراسب اسم عشيرة من قبائل الأزد
الصفحه ٣٣٧ :
قال المامقاني في ترجمة عبدالله بن عقيل : إنّ لعقيل
ابنين مسمّين بعبدالله الأكبر والآخر الأصغر
الصفحه ٣٣٨ :
١١٩
ـ عبدالله بن عفيف شهيد الكوفة
روى الشيخ المفيد وغيره أنّ ابن زياد صعد المنبر بعد
الصفحه ٣٣٩ : النار) [ يوم القيامة ، أتسبّ عليّاً
وأولاده ، فعند ذلك ] أمر ابن زياد الملعون بضرب عنقه فمنع عنه قومه
الصفحه ٤٠ :
وخبّأتهما في بيتها وبالغت بإكرامهما وإطعامهما ، وأسرّت إلى الجارية بكتمان الأمر عن زوجها.
وأرسل ابن زياد
الصفحه ٤٥ : ، مالك وله ؟ فلم يجبه وضرب الغلام بالسيف حتّى قتله وقال لولده : عجّل وانحر الولدين ، فقال ابنه : لا أفعل
الصفحه ١٠٢ : هاني بن ثبيت الحضرمي ».
ويقول في مقاتل الطالبيّين : قُتل جعفر وهو ابن تسعة
وعشرين سنة (١).
وقيل
الصفحه ١٠٤ : الشيخ الطوسي أنّ جنادة من أصحاب الحسين عليهالسلام الذين استشهدوا معه في كربلاء (١).
وفي تاريخ ابن