الصفحه ١٦٨ : عليهالسلام
وهنا صاح ابن سعد : يا دريد ، قدّم رايتك ، ورمى بسهم نحو معسكر الحسين ، وقال : اشهدوا لي عند الأمير
الصفحه ١٦٩ : عن روضة الأحباب أنّ
الشجاعة الحرّ ثقلت على ابن سعد فطلب صفوان بن حنظلة وكان مشهوراً بالبسالة والشجاعة
الصفحه ١٧١ : نصرة ابن بنت نبيّه فتنفّس الصعداء وقال :
أضرب في أعراضكم بالسيف
ضرب غلام لم يخف
الصفحه ١٧٧ : الحسين عليهالسلام
أيّام الهدنة إلى ابن سعد لعنهما الله.
وقال في منتهى الآمال : كان حنظلة بن أسعد
الصفحه ١٨٠ : ؟ وأراد الشاب العودة ولكن أُمّه قطعت عليه طريقه مسرعة .. ونادته : أتختار النجاة من القتل على نصرة ابن رسول
الصفحه ١٨٦ : بالعمد) فضرب رجل (من الحمراء) يقال له « بكر ابن عبيد » رأس عمرو بن عبيد بعمود فوقع ، فعجّل إليه ناس من
الصفحه ١٩٠ : الحرّ وابن قين قوماً
قُتلوا حين جاوزوا صفّينا
أين عمرو وأين بشر وقتلى
الصفحه ١٩٢ : ) : سبحان الله ! يبعث إليك ابن رسول الله فلا تأتيه ، لو أتيته فسمعت من كلامه ثمّ انصرفت ، فأتاه زهير فما لبث
الصفحه ٢٠٨ : أبلغ نبيّك عنّي السلام وأبلغه ما لقيت من ألم الجراح فإنّي أردت ثوابك في نصرة ابن بنت نبيّك ، وقال
الصفحه ٢١٣ : ذكره.
وفي لهوف السيّد ابن طاووس وغيره أنّ الإمام لمّا عزم
على السفر إلى العراق بعد وصول كتاب مسلم
الصفحه ٢١٦ : ص ٢٦ إلى سعيد ابن عبدالله الحنفي ؛ وفي العوالم مثله ص ٢٦٩ ؛ وانظر أعيان الشيعة ، ج ١ ص ٦٠٦ وج
٧ ص ٢٢٧
الصفحه ٢٢٠ : (١)
وكان صنديداً شجاعاً وبطلاً مقداماً ، جعله ابن شهرآشوب من شهداء الحملة الأُولى ، وذكره العسقلاني في
الصفحه ٢٢٦ :
هذا الضحّاك بن عبدالله المشرقي ، هذا
ابن عمّنا ، ننشدكم الله لمّا كففتم عنه ، فقال ثلاثة نفر من
الصفحه ٢٢٧ : وقرأه فدعا بقرطاس ودواة وكتب :
« بسم الله الرحمن الرحيم ، من
عبدالله وابن عبده عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٢٢٨ : ابنه يزيد لعنه الله يضرب المصاف على داره وكان على وجه
يزيد أثر الضرب وإذا تكلّم كان جهير الصوت ، فأمر