الصفحه ١٠٨ :
وذكر الطبري وابن الأثير وصاحب مقاتل الطالبيّين أنّ جون
ماهر في صنع السلاح وكانت بصيرته تامّة به
الصفحه ١١٥ : الحرث
من الشجعان العبّاد ، وله ذكر في المغازي ، وكان خرج في عسكر ابن سعد ، فلمّا ردّوا عن الحسين
الصفحه ١١٦ : غضبا لدين إلهها
قاموا بنصر المجتبى ابن المرتضى
فقضوا كما شاؤوا فتلك جسومهم
الصفحه ١١٧ : فلزمه حتّى قتل بين يديه .. (٢).
وفي رواية ابن شهر آشوب : قتل في الحملة الأُولى.
آن طائرم که
الصفحه ١١٨ :
قال العسقلاني في الإصابة في القسم الثاني من حرف السين
في ترجمة سلمة ابن طريف : سلمة بن طريف بن أبان بن
الصفحه ١٢٦ : ، بلّغوا حبيباً سلامي ، ولمّا بلغه السلام حثى على رأسه قبضة من التراب وقال : من أنا حتّى تسلّم عليَّ ابنة
الصفحه ١٢٨ : : أتعرفون هذا ؟ فقال حبيب بن مظاهر : نعم ، هذا رجل من حنظلة وهو ابن أُختنا ولقد كنت أعرفه بحسن الرأي ، وما
الصفحه ١٣٣ :
ينعى الحبيب بقول كلّه حرق
حبيب أوقدت أحشائي وآهاتي
ويقول ابن الأثير في الكامل
الصفحه ١٣٨ : صاحب الكشف
والكرامات ، النور الأزهر ابن الحسين مولانا الشيخ جعفر الشوشتري طاب ثراه وجعل الجنّة مثواه
الصفحه ١٤٠ : فصحبه وكان مؤذّناً له في أوقات الصلاة (١).
قال ابن شهر آشوب رحمهالله
: ثمّ برز الحجّاج بن مسروق
الصفحه ١٤٨ : » (١)
و « حسّان » ابني المنذر على رأس جيش لجب إلى بني يربوع وكان قابوس القائد وحسّان على مقدّمة الجيش ، وبلغ الجيش
الصفحه ١٥١ : : ابن أخي ، أنخ
الجمل ، فأنخته ، فقال : اشرب ، فجعلت كلّما شربت سال الماء من السقاء ، فقال الحسين : اخنث
الصفحه ١٦٣ :
فليس يضيرنا قتل شهيّ
غداة يكون سهم ابني وسهمي
ألا بُعداً لدنياهم وسحقاً
الصفحه ١٦٤ :
، فلمّا رآه أهل العسكر وقد قلب ترسه ، فقالوا : إنّ هذا الفارس يطلب الأمان.
يقول السيّد ابن طاووس : ثمّ
الصفحه ١٦٦ : حرّ أبشر بالجنّة ، فقلت في نفسي : ويح الحرّ أنّى يكون هذا وأنا خارج لحرب ابن