الصفحه ١٩٩ : لأتيتم على آخرهم.
ولمّا سمع ابن سعد قوله قال : هذا هو الرأي الصحيح
الراجح ، ثمّ حمل عمرو بن الحجّاج من
الصفحه ٢٠٢ : مخنف الأزدي ص
١٤٧ ، وفي تذكرة ابن الجوزي أنّ زوجة زهير قالت لغلام له : اذهب فكفّن مولاك ، فذهب فرأى
الصفحه ٢٠٥ : ء.
وفي زيارة الناحية : « السلام على سالم مولى عامر بن
مسلم » (٢).
وقال ابن شهر آشوب : قُتل في الحملة
الصفحه ٢٠٦ : الحتوف كانا على مذهب الخوارج. وعجلان وزان رحمن قبيلة من قبائل الخزرج يسكنون الكوفة وقدما كربلاء مع ابن
الصفحه ٢١٥ : تعطّفوا عليه من كلّ جانب فقتلوه.
وبهذا السياق رواه السيّد ابن طاووس في اللهوف (٢).
ونقل العلّامة
الصفحه ٢٢٤ :
أنّ أبا مخنف جعل شهادته بعد الصلاة
الظهر فقد حمل عليهم وهو يرتجز :
إليكم من ابن مالك
الصفحه ٢٢٥ : إلى نصرته ، فاعتذر مالك ابن نسر الأرحبي بالعيال وتقدّم السنّ ، وقال : للناس عليّ ديون فأنا وفّيها
الصفحه ٢٣٠ : القرطاس وكتب :
« بسم الله الرحمن الرحيم ، من
عبدالله وابن عبده معاوية بن أبي سفيان إلى عليّ بن أبي طالب
الصفحه ٢٣٣ :
يزيد لا زال حليف الخمر
وابن زياد عهر ابن العهر (١)
وفي ناسخ
الصفحه ٢٣٥ :
الطرمّاح مع الحكم مع ابن عدي واحداً وبما أنّه نقل حكاية الطرمّاح بن الحكم باسم ابن عدي من ثمّ نفى شهادته
الصفحه ٢٤١ : وكان أشجع الناس ، فقلت : أيّها الناس ، هذا أسد الأُسود ، هذا ابن [ أبي ] شبيب ، لا يخرجنّ اليه أحد منكم
الصفحه ٢٥٠ : هاشم) لأنّ ضياء غرّته تضيء حالك كلّ ظلام ، وجمال صورته وكمال هيئته بلغت حدّاً إلى أنّه متى ما ساير ابن
الصفحه ٢٥٦ : من الولد خسمة بل ستّة : فضل الله ، وعبيدالله وهما من لبابة ، والحسن وأُمّه أُمّ ولد عن معارف ابن
الصفحه ٢٥٩ : كتابه والدعاء والاستغفار ، فمضى العبّاس إلى القوم ورجع من عندهم ومعه رسول من قبل عمر ابن سعد يقول : إنّا
الصفحه ٢٦٠ : بني هاشم وقالوا : سبحان الله ! ماذا يقول لنا الناس ، وبماذا نجيبهم إن تركنا سيّدنا ومولانا وابن عمّنا