الصفحه ٣٣١ :
كانحسار الطرف في النور المبين
* * *
ندم الدهر على ما قد جنى
الصفحه ١٩٥ : منه فرأيت نصرته فرضاً عليّ واجباً ليكون جدّه شفيعاً لي يوم القيامة ، وحفظت من وصيّة رسول الله فيه ما
الصفحه ٢٢٩ : : حاجتي أن يقوم من
مقامه حتّى يجلس من هو أولى في هذا المقام ، فقال : ثمّ ما تريد ؟ قال : الدخول عليه
الصفحه ١٥٢ : ديباجة مشرقة بما أُوتي من إشراقة البيان ، ورأيت لا سبيل إلى متابعته ولا بدّ من
الاقتصار على النصّ العربي
الصفحه ٦٦ : ء برير الهمداني إلى عمر بن سعد فلم يسلّم عليه ، فقال : يا أخا همدان ، ما منعك من السلام عليَّ ؟ ألست
الصفحه ١٩٣ :
__________________
(١) لم أعثر عليها في موضعها من
كتاب الفتوح ولم يعزها المؤلّف إلى كتاب غيره.
(٢) عبارة القمقام كما يلي
الصفحه ٢٣ : إلى قبيلته (١).
فجدّ عبيدالله بن زياد في طلبه وبالغ في ذلك حتّى اضطرّه للخروج من الكوفة مستخفياً إلى
الصفحه ٤٣ : القيامة.
فقال : من يقدر على تضييع الجائزة والتفريط بألفي دينار.
فقالت : ما أهونها ، ولو أُعطيت الدنيا
الصفحه ٢٩٦ : كالقمر المنير
وأقحمها خميساً من حديد
وقال لها إلى الأعداء طيري
ندا
الصفحه ١٣٠ : تطلع الكواكب من أبراجها وأنا أضطرّ إلى عدم مجاراته لأنّي أنقل نصّ
المصدر الذي اعتمد عليه المؤلّف وليس
الصفحه ٢٧٧ : من رجالنا سبعين وقلب ميمنتنا على الميسرة ، وهزم الجيش كلّه ثمّ عاد إلى أخيه وحمله كما يحمل الأسد
الصفحه ٢٥٨ :
واعتلا غارب جواده ودخل إلى ميدان
القتال وبضربة واحدة من حسامه قضى على « كريب » وأوصله إلى جهنّم
الصفحه ٣٩ :
__________________
(١) واختلفوا في هذين الغلامين هل
كانا مع مسلم حين خرج من الكوفة ولمّا أيقن بالقتل دفعهما إلى شريح القاضي أو
الصفحه ٢٣٣ : مضجعي فرأيت باباً من السماء وقد فتحت ، والملائكة ينزلون كتائب إلى رأس الحسين وهم يقولون : السلام
عليك يا
الصفحه ٢٢٧ : ، من
عبدالله معاوية بن أبي سفيان إلى عليّ بن أبي طالب ، أمّا بعد ، فقد اتّبعت ما يضرّك وتركت ما ينفعك