الصفحه ٤٥٥ : وأهل الشام أولاد الزنا
أنا عليّ بن الحسين الأكبر
نوري من نور النبيّ يزهر
الصفحه ١٤٧ :
العمل (١). إلى أن يقول : والعجب من
النجاشي كيف يعدّ هذا الرجل من سلفنا الصالح ويعتني به ويصدّر
الصفحه ٤٥٤ :
كرهت هذا العيش من وجودي
وبعده أمضي إلى الخلود
فأذن السبط له بالحرب
الصفحه ٤ : عندنا هنا في الأهواز على عهد أُسرة « بهلوي » وكان الحاج إذا قرأ في كتاب حرّك أصابعه رافعاً يده إلى أعلى
الصفحه ٣٦٥ : من أسلم بالشام من قضاعة ، فأدبر الشيخ واللواء يهتزّ على رأسه.
قال عوف : فوالله ما رأيت رجلاً يصلّ
الصفحه ٣٤٨ : العين اقتصر على وهب هذا ولم
يذكر آخر بهذا الاسم من قبيل وهب بن عبدالله بن حباب الكلبي مع كونه من الشهدا
الصفحه ٣٠ : فيهم (١) منهم
إبراهيم بن الحسين وأحصاه منهم.
وذكر صاحب أعيان الشيعة مثله ، ولم أعثر على أكثر من هذا
الصفحه ٤٠١ :
ورماه بالسهم اللعين بنحره
فسقاه من دم نحره العنّابا
وتصاعدت
الصفحه ٣٠١ :
من نظم الشيخ عليّ شيخ العراقين
بسوى آب شد سقّاى محشر
برزم اندر
الصفحه ٢٨٦ : ء الجاري
تقضي على العالم بالبوار
وواسم المنون حدّ مفرده
الفرق بين
الصفحه ٣٨٩ : وعين تسكب
مهدك الفارغ إن مرّ بروحي يسلب
مثلما
الصفحه ٤٨٦ : بطل من عضبه البتّار
شاهد في الدنيا عذاب النار
سطى على جموعهم منفردا
الصفحه ١٩٦ : بذلك القتل عن نفسك وعن نفس هؤلاء الفتيان من أهل بيتك (١).
وفي زيارة الناحية : « السلام على زهير بن
الصفحه ١٨١ : الصرعى جرى اسم داود بن الطرماح على لسانه ، ومن المقطوع به أنّه لو لم يكن من أعيان الأصحاب لما خصّه الإمام
الصفحه ٤٧٤ :
منقذ بن مرّه با شمشير با زهر آب داده
از کمين بيرون شد و بر تارک آن شير زد