الصفحه ٣٤ : في ذلك الماء دخل إلى حلقك وما زال
به حتّى كبر ، وبمضغك للمرّ تقلّص الحلق حتّى اقتلعه ورمى به
الصفحه ٢٠٧ : )
وإليك النسب من الإصابة لتدرك الفرق بينها وبين ما أورده المؤلّف ، قال : سعيد بن سارية بن مرّة بن عمران بن
الصفحه ٢٥٠ : التذاذ الماء قبل التذاذه
فحسن فعال المرء فرع عن الأصل
فأنت أخو السبطين في يوم
الصفحه ١٩٩ : أنّ كلّ رجل من
أصحابه كلّما خرج إلى الميدان وقع فريسة لسيوف الأُسود الهائجة رفع عقيرته وصاح مغضباً
الصفحه ٢١٠ : رحمهالله)
(١) وصورته كما يلي : « بسم الله
الرحمن الرحيم ، إلى الحسين بن عليّ أمير المؤمنين ، من شيعته
الصفحه ٢٤٢ : قائلاً.
(٢) لأنّه يوم بإمكان المرء أن
يضع قدمه من تحت الثرى على فرق الثريّا ، وأن يتجرّد من صفته
الصفحه ٣٤٧ : يابن الزانية فتختار هذا وتدع ذاك وكان الأمر إليك. قال : هذا وضربه ضربة أوصلته إلى جهنّم ، فهجم عليه
الصفحه ٢٥٣ : العدد لهذا السبب من الحساب ؟ ثمّ عن
الحبّ أترى يحرم على المرء أن يحبّ أولاده أنّه يحبّ الله ولا ينبغي أن
الصفحه ١٠٢ :
أقول : هذه شذرة مختصرة من أقوال عقيل وأفعاله جرت على
القلم ، ومن مجموعها يتجلّى لنا عقيل كاملاً
الصفحه ٢٠٩ :
محمّداً فيك ، والله لو علمت أنّي أُقتل ثمّ أُحيا ثمّ أُحرق حيّاً ثمّ أُذرّ ، يُفعل بي
ذلك سبعين مرّة ما
الصفحه ١٠٧ : على خدمة الإمام زين العابدين عليهالسلام
إلى أن خرج الإمام الحسين من المدينة إلى مكّة ومنها إلى كربلا
الصفحه ٥٧ : وودّع السيّد الإمام وعاد إلى القتال ثانية ، وفي هذه
المرّة هوت به جراحه الكثيرة وعطشه الشديد على التراب
الصفحه ٢٠٦ : الحتوف كانا على مذهب الخوارج. وعجلان وزان رحمن قبيلة من قبائل الخزرج يسكنون الكوفة وقدما كربلاء مع ابن
الصفحه ٤١ :
ابن زياد فاستدعى اللعين سجّانه
وأمره بسجنهما وبالتضييق عليهما ومنعهما من لذيذ الزاد ومريء الما
الصفحه ١٢١ : ..
في رجال الكشّي بسنده عن فضيل بن الزبير قال : مرّ ميثم
التمّار على فرس له فاستقبل حبيب بن مظاهر الأسدي